منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 لمحات من تاريخ القدس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 357120
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

لمحات من تاريخ القدس Empty
مُساهمةموضوع: لمحات من تاريخ القدس   لمحات من تاريخ القدس I_icon_minitimeالجمعة مارس 08, 2013 11:29 am

لمحات , من , القدس , تاريخ

لمحات من تاريخ القدس


لمحات من تاريخ القدس
عنوان المحاضرة التي ألقاها الأستاذ الباحث والمؤرخ الكبير سهيل زكار ،
مساء 24 أكتوبر الحالي من عام 2001م في القاعة الأولى بالمجمع الثقافي .

بدأت المحاضرة بتقديم د. علي البانوبي ممثل الهئية العامة للبيئة للدكتور
سهيل زكار على أنه أحد أهم ركائز العلماء والمؤرخين العرب وعلم من أعلام
التاريخ العربي الحديث ، وهو الحائز على ليسانس تاريخ
من جامعة دمشق ودكتوراه في التاريخ الإسلامي من جامعة لندن ، ترأس د. زكار
عدد من اللجان والمؤتمرات العلمية وهو الآن نائب رئيس اتحاد المؤرخين
العرب بالقاهرة ، وبلغت مؤلفاته حوالي مئتي مجلد كان آخرها (القدس في
التاريخ) في ستة مجلدات ، و ( الموسوعة الشامية في الحروب الصليبية) وصدر
منها 47 مجلد .

بعد التعريف بالدكتور زكار بدأ محاضرته منوهاً إلى خطورة الموضوع المطرح
مشيراً إلى أن الحضور سيفاجئ بأشياء جديدة ليس القصد منها أن يخالف حتى
يعرف وإنّما لأن التاريخ العربي القديم طمس وسيطرت عليه الاسرئيليات ، ومنذ
قرنين من الزمن رفض العالم الأوروبي اعتبار العهد القديم مرجعاً يمكن
الاستناد إليه ، ومع ذلك نجحت مراكز الأبحاث الصهيونية في جعل المؤرخين
العرب والباحثين يستندون إليه ونجد عدداً كبيراً من الكتب والبحوث القائمة
على ذلك ومنها كتاب (جغرافية التوراة) لزياد منى ، و (جغرافية التوراة في
جزيرة الفراعنة) لباحث مصري ، وعدد من مؤلفات كمال صليبي التي تبحث في
الموضوع نفسه ، ولا نريد أن نفند أو نرد على هؤلاء يقول د. زكار ، إنما
ينبغي تقديم الحقيقة العلمية استناداً إلى نتائج المكتشفات الأثرية في القدس
ومصر وبلاد الرافدين (المصادر الأكادية والبابلية) وفي الشام (إيبلا ،
ماري) ، ويركز د. زكار في مصادره على الحفريات الأثرية التي بدأت منذ (240)
سنة ماضية وحولت من قبل بريطانيا وأمريكا لاثبات ما جاء في العهد القديم
ولم يعثروا على شيء لأنهم لم يكونوا موجودين ، وقد غربل الاسرائيليون رمل
صحراء سيناء ولم يعثروا فيها لا على دخول ولا خروج ، ثم ظهرت أبحاث عن
الجزيرة العربية لأنهم يريدون احتلال خليج العقبة من الجانبين وقامت عدد من
مراكز الأبحاث بمحاولة إعطاء اليهود حق في شمال الجزيرة العربية ، وفي جبل
اللوز بمدينة تبوك ، والمشكلة أن العرب مازالوا يستندون إلى مصادر غربية ،
مترجمة لا تتوافق مع نتائج المكتشفات الأثرية .

حول أقدم ذكر لمدينة القدس :

قيل إن أقدم ذكر لمدينة القدس
ورد في النصوص الفرعونية باللغة الهيرطيقية ، فالفراعنة يكتبون أسماء
أعدائهم على رقم فخارية ويقومون بتدميرها من أجل حلول لعنة على الأعداء وقد
عثر على قطع ترجع إلى القرن العاشر قبل الميلاد تضم (أو.شام.م) وكتبوها
أورشليم ، وفي ، متحف القاهرة توجد صخرة سوداء يطلق عليها البعض اسم (مسلة )
و هي صخرة (مرن متاح) ةهي الصخرة الوحيدة التي ورد عليها اسم (إسرائيل)
وجاءت محاولات لوضع مكان هذه الصخرة فقيل في غزة ، وقيل في ليبيا ، ففي
القرن الثالث عشر قبل الميلاد تحدث (مرن متاح) عن قهره لتسع قبائل دونها في
مقاطع على الصخرة ، وعند قراءة المقاطع نصل إلى السطر الثامن ولا نجد
التاسع ، فأين ذهب بالرغم من أن الكتابة مقطعية؟ يقول د. زكار ، عندما قرأت
المقاطع وجدتهم مزجو بين السطرين السابع والثامن لتصبح الكلمة (يازير -
يازور) ومعناها البستان الكبير ن وطوروها إلى (إسرائيل) ويازير منطقة جنوب
مدينة يافا ، وفي النقوش القديمة تكتب الياء مكان الواو وكذلك العكس ونجد
(تيرو تور) وهي مدينة صور أوصير ، وهذا مثال على تحريف للمصادر الأثرية
والتاريخية .

وينتقل د. زكار إلى مثال آخر للتدليل على هذا التحريف في ما ورد برسائل تل
العمارنه التي كتبت بالأكادية والكنعانية وترقى إلى عهد أخناتون و اكتشفتها
فلاحة مصرية عام 1887 ، وتبين أن العدد الذي عثر عليه هو (348) رسالة ،
وورد اسم عدد من الملوك في هذه الرسائل ومنهم (عبدو هبه) فترجمت إلى (عبدي
خيبة) والاسم هو عبد الوهاب ، والمذكور يتشكى في رسالته إلى أخناتون من
الاضطرابات والمشاكل في فلسطين ويذكر أن مجموعة من القبائل تنتقل من سيطرة
حاكم لآخر وتثير الاضطرابات وهذه القبائل سموها (الخابيرو) وهي (العافيرو) ،
وورد اسم (الخابيرو) في مملكة ماري نسبة إلى منطقة الخابور في الجزيرة
السورية ، وورد ذكر مجموعة من الأعراب اسمهم (شاس) ويقابلهم هنا (جاسو) ،
والآن يوجد في اسرائيل حزب اسمه (شاس) ، وما يفند كل ما سبق والخلط الكبير
الذي أحدثوه هو عادة سكان المناطق تلك في تقسيم البلاد إلى مناطق مدن أو
أرياف ، وبدو وأعراب ، وهذه الصورة استمرت حتى عصور حديثة ونجدها لدى أسامة
بن منقذ في كتابه (الاعتبار) و نجدها في عصر الحاكم بأمر الله وفي عدد من
الرحلات الغريبة وسواها ، وآخرها رحلة فالكس فابري الذي عاش في القدس
في بداية القرن التاسع عشر وقد تحدث عن الأعراب ، إذاً ليس لهم في رسائل
تل العمارنه شيئ ، وذكر (العافيرو) هو ذكر لناس شبه مرتزقه ليس لهم اسم
ديني أو انتماء سياسي معين .

وعن المصادر الفرعونية يقول د. زكار إن الاطلاع على مكتشفات غرفة اخناتون
يبين وجود مجموعتين هم (الآسيويون والليبيون ) وعندما تفحصت الآسيويين
وملامحهم ولباسهم ، وجدتهم شاميين ، وآسيا في أيام أخناتون منطقة في فلسطين
تمتد من القدس
إلى مملكة (يمحاض) ، وهي منطقة قرب قادش (حمص) ، وبعد ذلك أطلق الاسم على
الأناضول و امتدت إلى الشرق ، إذاً الآسيويون في ذلك الحين هم الكنعانيون
وسواهم .

القدس في المصادر الآشيورية:
يشير د. زكار أن المصادر الآشورية تؤكد أن القدس
لم يرد ذكرها قبل 704 ق.م لا في الحفريات ولا في اللقى الأثرية ، ولم تكن
هناك أية مدينة إنما كان هناك تلال فيها بعض المستوطنات التي تعود إلى
العصر البرونزي ، ومن أقدم النصوص التي عثر عليها حول نشأة المدينة هو ما
عثر عليه في عين سلوان ويشير المؤرخ (إسرائيل ويلفنستون) إلى هذا النص في
كتابة (تاريخ اللغات السامية ) ويعود النص إلى القرن الثامن قبل الميلاد ،
والنص الثاني الذي يذكر المدينة يعود لعهد سنحاريب ، ويتحدث النص أن
سنحاريب وجد في عكون (عكا) حاكماً وطرده وسجنه في القدس
، وحاصر المدينة وأثناء الحصار كان في المدينة حزقيا الذي تخلى عنه
أتباعه فسلم المدينة ، وتتوفر لهذا النص ثلاث ترجمات ، تسير اثنتان منها
بنفس الاتجاه لتثبت وجود لليهود في جبل اللوز بتبوك ، وفي ترجمة أقدم أسقطت
كلمة (تخلى عنه عربو) ، وبسقوط الكلمة تتبدل كل معطيات وإحداثيات ما قام
به الملك سنحاريب ويثبت تهجيره من فلسطين حوالي (250) ألف إنسان وهي عادة
آشورية لوضع كل الآشوريين في الأعمال الحربية واستخدام المهجرين في الحرف
وجني المحصولات وكذلك فعل الآشوريين في حماة والسامرة.

ومشكلة التهجير هي مشكلة آشورية ولذلك بعد سقوط الآشوريين كان أول وعد قام
به الآكاديين هو إعادة المهجّرين مع أربابهم وومقدساتهم وممتلكاتهم إلى
بلدانهم الأصلية .

بين حقبتين في تاريخ القدس:
يقسم د. زكار تاريخ القدس إلى مرحلتين : ماقبل الاسلام ، وما بعد الاسلام .
ويشير إلى أن التاريخ توقف مرة واحدة عند حجة الوداع عندما أعلن الرسول
محمد -صلى الله عليه وسلم-: (إن الزمان استدار) ، وهنا توقف التاريخ وبدأ
التاريخ الجديد ، وتاريخ المدينة بعد الإسلام بدأ مع الفتح العمري وتجلى في
القدس بحادثة الاسراء والمعراج التي جعلت تاريخ الإسلام يمّر بالقدس مرتين ، ومن هنا كان تمسك المسلمين بالمدينة وعدم التفريط بها .

ويؤكد د. زكار على أن دراسة مراحل التاريخ القديم يمكن أن تصل بنا إلى
الحقائق فمن التاريخ الاغريقي والروماني والفارسي ثم الإسلامي تبين إن
ادعاءات اليهود باطلة ، ففي مرحلة معينة يؤكدون عليها لم يكن هناك قدس حتى
يتم بناء الهيكل، وبناءً على تاريخ
المدن والوجود الزمني لسليمان وداود ودراسة صورة سليمان وداود في القرآن
الكريم تدحض كل ادعاءاتهم ، إذ تتناقض صورة كل من سليمان وداود في القرآن
الكريم عنها في العهد القديم ، فداود نزل عليه الزبور وهو نبي كريم ، وهو
حداد يصنع الدروع والقمصان المصنعة من الزرد ، وهنا يطرح السؤال: متى بدأ
عصر الحديد؟ بدأ عصر الحديد عام 1200 ق.م مع الشعوب القادمة من البحر (من
اليونان وكريت) والتي اجتاحت كل السواحل الشامية وكان استخدامها للحديد هو
سبب تفوقها ، وداود ليس من شعوب البحر ، إذاً من أول من استخدم الحديد على
نحو واسع وحقق انتصارات واسعة ، فهل داود آشوري ؟ يقول د. زكار: أتصور أنه
آشوري ، ووجدت في القرآن الكريم آية تتحدث على أن سليمان وداود من أبناء
نوح ، وكلمة سليمان لم تظهر ولا مرة في الأسماء الشامية ، وما ورد في
الرسالة القرآنية يتطابق في اللغة مع لغة الجبروت الآشوري، الإمبراطوري ،
وقد نقلت معظم آثار آشور إلى بريطانيا وفرنسا ولم تكن هناك إمكانيات لنقل
النصوص الآشورية ، وفي القرآن الكريم آيات تتحدث عن داود وسليمان وقد لعنها
بني اسرائيل .

أسماء مدينة القدس:
- يقول د. زكار عن أسماء القدس: قالوا إن اسمها أورشليم ، وقيل أن اسمها
يبوس وملكها ملكي صادق الذي التقى ابراهيم الخليل وأهداه خمراً وخبزاً
وقالوا هذا استخلاف لابراهيم على أنه سام بن نوح وهذا طبعاً مرفوض ، وجاء
في نقش سليمان (قدوا الصخور وأسالوا الماء) ونجد قُدس ، قِدس ، قَدَس ،
وقادش ، وتعني خزان الماء ، والقادوس هو السطل الذي يوضع فيه الماء ،
والمسميات في سوريا كانت قبل عصر الاسكندر مرتبطة بمعبد أوبيت ، وبعد عصر
الاسكندر ارتبطت بأسماء وأشخاص .

وقدس وجدت في سوريا وفي بير السبع بفلسطين ، وقدسيا في دمشق ، وقدس في جنوب
لبنان ، وفي العراق القادسية ، والقدس في اليمن ، وفي الأندلس قادس ، وفي
المغرب العربي قادس مجرى الماء ، وبما أننا لا يمكننا الاستناد على المسمى
اللغوي فإننا نعود لنطابقها مع المصادر ، وقد ذكر هيروروت في الكتاب الثاني
والثالث القدس باسم (قيديتس) وذكر فلسطين لأنه من بعد شعوب البحر تبدل اسم آسيا وظهر اسم (فلسطين) ، وارتباط القدس
بالماء من عين سلوان هو الأمر المنطقي لأنها مرتبطة بمكة التي جاء اسمها
من بكة ، والبك (وادي الرب) وأطلق عليها (بكة) بسبب نبع زمزم ، وتكرار
الاسم في مناطق عربية متعددة فيه دليل على الانتماء لأمة واحدة ، ومن أخطر
العهود التي مرت بتاريخ القدس
ولها علاقة بتسميتها هو العهد الأخميني بعد احتلال كوروش لفلسطين لم تذكر
النصوص يهوه ولا يهود ، وعند وصول الامبراطور داريوس للحكم ورثه امبراطور
كان لديه الكثير من الكهنه (دانيال ، ناحميا ، عزرا) وهم من الزرادشت وكان
عزرا أول من كتب ما سيسمى فيما بعد بالتوراة (الأسفار) وعزاها إلى موسى ،
وبدأ هذا المشروع في البلاط الإخميني وفي تلك الحقبة نجد في فلسطين منطقة
اسمها (يود) أو (يودا) وفيما بعد أصبحت يهوذا ، وقد سكنها الأدوم وهي تمتد
من شمال سيناء إلى حوران في سوريا ، وحاول هؤلاء الاستيلاء على مدينة القدس
، وظهر اسم أورشليم كتسمية بابلية ونجد على الفرات اسم مدينة (أورشومو) ،
وأبي جعفر المنصور بنى مدينته المدورة وأسماها (دار السلام) أي أورشليم ،
فاسم المدينة حديث نسبياً وجاء من العراق ، وعند احتلال الرومان للمدينة
عام (65 - 73) ق.م وفي الفترة المبكرة من المسيحية وبعد أن دمر تيطس
المدينة جاء هادريانوس وأسمى المدينة (إيلياء) وبقي هذا الاسم حتى حررها
عمر بن الخطاب وفي العهدة العمرية ذكرت باسم (القدس).

وقفة مع التاريخ:
في ختام محاضرته يؤكد د. زكار على ضرورة التعامل مع التاريخ دون لغة وسيطة
، ولا بدّ من معرفة الديانة اليهودية في التلمود البابلي الذي يقع في (30)
مجلداً ، والحاجة ملحة أن يتحول جهد فرد واحد إلى مراكز دراسات و أبحاث ،
ومراكزنا أهملت التاريخ والحضارة ، وقلنا أننا سنحرر فلسطين بالسلاح
المستورد ، والإسلام فتح فتوحاته مستنداً إلى القرآن وآن الأوان لتفسير
القرآن تفسيراً قرآنياً والابتعاد عن الاسرائيليات والروايات التوراتية
التي حاربونا بها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لمحات من تاريخ القدس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة تاريخ العالم تاريخ العرب والمسلمين
» كتاب الطريق إلى القدس
»  رحلة في القدس
»  القدس رمز الأمة
» لمحات إعجازية عن أبواب السماء وظلمة الفضاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى التاريخ-
انتقل الى: