منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 الصديقه بنت الصديق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 357516
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الصديقه بنت الصديق Empty
مُساهمةموضوع: الصديقه بنت الصديق   الصديقه بنت الصديق I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 08, 2012 9:10 pm


عائشة بنت أبي بكر الصديق عبد الله بن عثمان
الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين ، وأمها
أم رومان بنت عامر بن عويمر الكِنَانية ، ولدت في الإسلام، بعد البعثة
النبوية بأربع أو خمس سنوات
تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة ببضعة عشر شهراً وهي بنت
ست سنوات ، ودخل بها في شوّال من السنة الثانية للهجرة وهي بنت تسع سنوات ،
فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم
لست سنين ، وبنى بي وأنا بنت تسع سنين ) متفق عليه . وقد رآها النبي صلى
الله عليه وسلم في المنام قبل زواجه بها ، ففي الحديث عنها رضي الله عنها
قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( رأيتُك في المنام ثلاث ليال ،
جاء بك الملك في سرقة من حرير ، فيقول : هذه امرأتك فأكشف عن وجهك فإذا
أنت فيه ، فأقول : إن يك هذا من عند الله يُمضه ) متفق عليه .

ولم يتزوج صلى الله عليه وسلم من النساء بكراً غيرها ، وكانت تفخر بذلك ،
فعنها قالت : ( يا رسول الله أرأيت لو نزلتَ وادياً وفيه شجرةً قد أُكِل
منها ووجدتَ شجراً لم يؤكل منها ، في أيها كنت ترتع بعيرك؟ قال : في التي
لم يرتع منها ، تعني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكراً غيرها
) رواه البخاري . وهي زوجته صلى الله عليه وسلم في الدنيا و الآخرة كما
ثبت في الصحيح .
كان لها رضي الله عنها منزلة خاصة في قلب رسول الله ، وكان يُظهر ذلك الحب ،
ولا يخفيه ، حتى إن عمرو بن العاص ، وهو ممن أسلم سنة ثمان من الهجرة ،
سأل النبي صلى الله عليه وسلم ، ( أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟ قال :
عائشة قال : فمن : الرجال ؟ قال : أبوها) متفق عليه
وهي المبرأة من فوق سبع سماوات من حادثة الإفك، وكانت أم المؤمنين من أحب
نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قلبه وأكثرهن تلقيا للعلم عنه فقد
كانت- رضي الله عنها- من أعلم الناس بتعاليم الإسلام. قال الزهري: (لو جمع
علم عائشة إلى علم جميع أمهات المومنين وعلم جميع النساء لكان علم عائشة
أفضل . وكانت- رضي الله عنها- زاهدة في الدنيا، فقد أخرج ابن سعد من طريق
أم درة قالت: (أتيت عائشة بمائة ألف ففرقتها وهي يومئذ صائمة فقلت لها أما
استطعت فيما أنفقت أن تشتري بدرهم لحما تفطرين عليه فقالت: لو كنت أذكرتيني
لفعلت) .
وعندما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد عودته من حجة الوداع، وشعر
بأنه قد آن الأوان للرحيل. وكان يقول وهو يطوف عند نسائه سائلا أين أنا
غدا؟ أين أنا بعد غد استدعاء ليوم عائشة فطابت نفوس بقية أمهات المؤمنين-
رضي الله عنهن جميعا. بأن يمرض حيث أحب فوهبنا أيامهن لعائشة. فسهرت عليه
تمرضه وحانت لحظة الرحيل ورأسه صلى الله عليه وسلم في حجرها. قالت عائشة
تصف هذه اللحظة(إن من نعم الله علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي
في بيتي وبين سحري ونحري) ودفن صلى الله عليه وسلم حيث قبض في بيتها وقامت
عائشة بعده تنشر العلم إلى أن وافتها المنية في السادسة والستين من عمرها
في ليلة الثلاثاء لسبع مضين من رمضان سنة سبع وخمسين من الهجرة .
رضي الله عن أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر.
حفصة بنت عمر بن الخطاب
أمها الصحابية الجليلة: زينب بنت مظعون ، وهي أخت الصحابي الجليل عثمان بن مظعون.
ولدت أم المؤمنين حفصة قبل المبعث بخمسة الأعوام. لقد كانت حفصة زوجة صالحة
للصحابي الجليل خنيس بن حذافة السهمي الذي كان من أصحاب الهجرتين، هاجر
إلى الحبشة مع المهاجرين الأولين إليها فرارا بدينه، ثم إلى المدينة نصرة
لنبيه محمد بن عبد الله، وقد شهد بدرا أولا ، فأصابته جراحه توفي على
أثرها، وترك من ورائه زوجته (حفصة بنت عمر) شابة في ريعان العمر، ترملت فى
الثامنه عشر .
تألم عمر بن الخطاب(رضي الله عنه) لابنته الشابة، وأوجعه أن يرى ملامح
الترمل تغتال شبابها وأصبح يشعر بانقباض في نفسه كلما رأى ابنته الشابة
تعاني من عزلة الترمل، فأخذ يفكر بعد انقضاء عدتها في أمرها، من سيكون زوجا
لابنته؟
، فعرضها عمر على أبي بكرالصديق (رضي الله عنه) فسكت، فعرضها على عثمان
(رضي الله عنه)حين ماتت رقية بنت النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- فقال: ما
أريد أن أتزوج اليوم، فذكر ذلك عمر لرسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-
فقال: يتزوج حفصة من هو خير من عثمان ويتزوج عثمان من هو خير من حفصة، فلقي
أبو بكر عمر فقال: لا تجد علي؛ فإن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-
ذكر حفصة، فلم أكن أفشي سر رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ولو تركها
لتزوجتها .

حظيت حفصة بنت عمر بن الخطاب بالشرف الرفيع الذي حظيت به سابقتها عائشة بنت
أبي بكر الصديق، وتبوأت المنزلة الكريمة من بين أمهات المؤمنين.
كما روي ان رسول الله طلّق حفصة تطليقةً، ثم راجعها بأمر جبريل له بذلك، وقال: (إنها صوّامة، قوّامة، وهي زوجتك في الجنة).
ولقد حملت حفصه(رضي الله عنها) امانه القرآن على اعناقها فهى التى اختارها
ابى بكر(رضي الله عنه) ليحفظ عندها القران الذى جمعه زيد بن ثابت وظلت
الصحف عندها الى عهد عثمان(رضي الله عنه) حتى جمعه فى مصحف واحد..تلك هي
الوديعة الغالية التي أودعها أمير المؤمنين أبي بكر الصديق (رضي الله عنه
)الي حفصة أم المؤمنين، فحفظتها بكل أمانة ورعتها بكل صون فحفظ لها الصحابة
والتابعون وتابعوهم من المؤمنين إلى يومنا هذا وإلى أن يرث الله الأرض ومن
عليها، ذلك الذكر الجميل الذي تذكر فيه كلما تذاكر المسلمون جمع المصحف
الشريف في مرحلتيه، في عهد الصديق أبي بكر(رضي الله عنه)، وعهد ذي النورين
عثمان(رضي الله عنه)، وبعد مقتل عثمان إلى آخر أيام علي(رضي الله عنه
).بقيت حفصة عاكفة على العبادة صوامة قوامة، إلى أن توفيت في أول عهد
معاوية بن أبي سفيان .
فى سنه احدى واربعون من الهجره النبويه شعرت ام المؤمنين بقرب اللقاء مع
الله عزوجل ومع الاحبه ولم تمضى بضعه ايام من شهر شعبان من تلك السنه حتى
لحقت بالرفيق الاعلى
وطار الخبر فى ارجاء المدينه توفيت حارسه القرآن وزوج النبى صلى الله عليه
وسلم واقبل الصحابه لتشيع جنازتها وفى مقدمتهم سيدنا ابو هريره وابو سعيد
الخدرىوصلى عليها ان ذاك مروان بن الحكم ودفنت فى البقيع ..وكان عمرها
عندما توفيت ثلاثه وستين سنه ..
(رضي الله عنها)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصديقه بنت الصديق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الفرق بين الصديق ونصف الصديق !! قصة روعة
»  سيرة ابو بكر الصديق
» هل موجود مثل هذا الصديق ؟
»  الصديق الحقيقيى
» سلسلة الدفاع عن الصحابة ( عائشة الصديقة بنت الصديق)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: سيرة و قصص الانبياء و الصحابة-
انتقل الى: