منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

  الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 357516
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

 الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد Empty
مُساهمةموضوع: الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد    الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 18, 2012 2:57 pm


الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد
" الكلام في بيان ماأوردناه على الجهمى الذي في بني ياس "

للشيخ عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب






بسم الله الرحمن الرحيم

أما الكلام في معنى " لاإله إلا الله " فأقول وبالله التوفيق :
إن هذه الكلمة العظيمة هي التي شهد الله بها لنفسه ، وشهد بها له ملائكته وأولو العلم من خلقه ، كما قال تعالى :
(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا
إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا
بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) فلا إله إلا
الله هى كلمة الإسلام ، لايصح إسلام أحد إلا بمعرفة ماوضعت له ودلت عليه ،
وقبوله والإنقياد للعمل له ، وهي كلمة الإخلاص المنافية للشرك ، وكلمة
التقوى التي تقى قائلها من الشرك بالله ، فلاتنفع قاشلها إلا بشروط سبعة :
( الأول ) العلم بمعناها نفيا ً
وإثباتا ً . ( الثاني ) اليقين . وهو كمال العلم بها المنفي للشك والريب . (
الثالث ) الإخلاص المنافي للشرك . ( الرابع ) الصدق المانع من النفاق .(
الخامس ) المحبة لهذه الكلمة ولما دلت عليه والسرور بذلك . ( السادس )
الانقياد بحقوقها ، وهى الأعمال الواجبة إخلاصا ً لله وطلباً لمرضاته : (
السابع ) القبول المنافي للرد ( 1 ) ، فقد يقولها من يعرفها ، لكن لايقبلها ممن دعاه إليها تعصبا ً وتكبرا ً كما هو قد وقع من كثير .
إذا عرفت ذلك فقولك " لاإله إلا
الله " فلا نافية للجنس ، والإله هو المألوه بالعبادة ، وهو الذى تألهه
القلوب وتقصده رغبة إليه في حصول نفع أو دفع ضر ، كحال من عبد الأموات
والغائبين والأصنام ، فكل معبود مألوه باللعبادة . وخبر " لا " المرفوع
محذوف تقديره حق . وقوله " إلا الله " استثناء من الخبر المرفوع ، فالله
سبحانه هو الحق ، وعبادته وحده هى الحق ، وعبادة غيره منتفية بلا فى هذه
الكلمة قال تعالى ( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ ) ، فإلهية ماسواه باطلة ، فدلت
الآية على أن من صرف الدعاء الذى هو مخ العبادة عنه لغيره باطل ، فتبين أن
الإلهية هى العبادة لأن الدعاء من أفرادها ، فما صُرف منها لغيره تعالى فهو
باطل والقرآن كله يدل على أن الإلهية هى العبادة كما قال تعالى (وَإِذْ
قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا
تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ )
فذكر البراءة من كل معبود سوى الله
، ولم يستثن إلا عبادة من فطره سبحانه وتعالى ، ثم قال (وَجَعَلَهَا
كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) أى " لا إله إلا الله " ، فعبر عن إلهية
بالعبادة في النفى والإثبات . وقال تعالى (قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي
وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا ) فقول (قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي ) هو
معنى ( إلا الله ) في كلمة الإخلاص ، وقوله (وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا )
هو المنفى في كلمة الإخلاص بلا إله . فتبين أن " لا إله إلا الله " دلت
على البراءة من الشرك في العبادة في حق كل ماسوى الله .
وقال الله تعالى (قُلْ إِنِّي
أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ) ، والدين هو
العبادة ، وقال تعالى (قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ
وَلَا أُشْرِكَ بِهِ ) (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى
إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ ) أى الذى لاتصلح الإلهية إلا
له وحده ، فانتفت الإلهية وبطلت فى حق كل ماسوى الله . والقرآن يبين بعضه
بعضاً ويفسره ، والرسل إنما يفتتحون دعوتهم بمعنى لا إله إلا الله
(اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ) (يَا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ )
فتبين أن الإلهية هي العبادة ،
وبهذا قال قوم هود لما قال (يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ
إِلَهٍ غَيْرُهُ ) (قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ
وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا ) فتبين الآية أنهم لم يستنكفوا من
عبادة الله ، لكنهم أبوا أن يخلصوا العبادة لله وحده ، فلم ينفوا مانفته لا
إله إلا الله ، فاستوجبوا ماوقع بهم من العذاب لعدم قبولهم مادعاهم إليه
من إخلاص العبادة ، كما قال تعالى (وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ
قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
وَمِنْ خَلْفِهِ ) وهم الرسل جميعهم (أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ)
وهذا هو معنى كلمة الإخلاص الذى اجتمعت عليه الرسل ، فقوله (أَنْ لَا
تَعْبُدُوا) هو معنى " لاإله " وقوله ( إلا الله ) هو المستثنى فى كلمة
الإخلاص .
فهذا هو تحقيق معناها بحمد الله :
إنذار الرسل جميعهم أممهم عن الشرك في العبادة وأن يخلصوها لله وحده لاشريك
له . ففيما ذكرناه فى هذه الآيات فى معناه كاف واف شاف ولله الحمد والمنة .

وأما تعريف العبادة فقد قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى فى الكافية :



وعبادة الرحمن غاية حبه *** مع ذل عابده هما قطبان
وعليهما فلك العبادة دائر *** ما دار حتى قامت القطبان
ومداره بالأمر أمر رسوله *** لا بالهوى والنفس والشيطان

فذكر أصل العبادة التى يصلح العمل
مع حصولها إذا كان على السنة ، فذكر قطبيها وهما غاية المحبة لله فى غاية
الذل له ، والغاية تفوت بدخول الشرك ، وبه يبطل هذا الأصل ، لأن المشرك
لابد أن يحب معبوده ، ولابد أن يذل له ، ففسد الأصل بوجود الشرك فيه ،
ولاتحصل الغاية فيهما إلا بانتفاء الشرك وقصر المحبة والتذلل على الله وحده
، وبهذا تصلح جميع الأعمال المشروعة، ولاتصلح إلا بمتابعة السنة ، وهذا
معنى قول الفضيل ابن عياض رحمه الله تعالى في قول الله تعالى
(لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ) قال : أخلصه وأصوبه ؛ قالوا
يا أبا علىّ ماأخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ً ولم يكن
صوابا ً لم يقبل ، وإذا كان صوابا ً ولم يكن خالصا ً لم يقبل ، حتى يكون
خالصا ً وصوابا ً . والخالص ماكان لله ، والصواب ماكان على السنة .

وأما أقسام التوحيد فهى ثلاثة (
توحيد الإلهية ) ، وهى العبادة كما تقدم ، فهى تتعلق بأعمال العبد وأقواله
الباطنة والظاهرة ، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
العبادة اسم جامع لكل مايحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة
والظاهرة . قلت : فمن صَرف منها شيئا ً لغير الله فهو مشرك بالله ، وهذا هو
الذى أرسلت الرسل وأنزلت الكتب بالإنذار عنه ، وترتبت عليه عقوبات الدنيا
والآخرة في حق من لم يتب منه . ويسمى هذا التوحيد إذا كان لله وحده ( توحيد
القصد والطلب والإرادة ) ، وهو الذى جحده المشركون من الأمم ، وقد بعث
الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالأمر به والنهى عما ينافيه من الشرك ،
فأبى المشركون إلا التمسك بالشرك الذى عهدوه عن اسلافهم ، فجاهدهم صلى
الله عليه وسلم على هذا الشرك وعلى إخلاص العبادة لله وحده كما قال تعالى (
وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ
هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ * أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ
هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا
وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ )

النوع الثانى ( توحيد الربوبية ) ،
وهو العلم والإقرار بأن الله تعالى رب كل شىء ومليكه ، وهو المدبر لأمور
خلقه جميعهم ، كما قال تعالى
(قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ
السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ ) – إلى
قوله تعالى – (وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ
أَفَلَا تَتَّقُونَ )
وقال (قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيهَا ) – إلى قوله (فَأَنَّى تُسْحَرُونَ )
وأمثال هذه الايات في القرآن كثير ، وهذا النوع قد أقر به المشركون كما دلت عليه الآيات
والنوع الثالث ( توحيد الاسماء
والصفات ) ، وهو أن يوصف الله تعالى بما وصف به نفسه ووصفه به رسوله صلى
الله عليه وسلم من صفات الكمال التى تَعرَّف بها سبحانه وتعالى عباده ،
ونفى مالايليق بجلاله وعظمته . وهذا النفى أقسام ذكرها العلامة ابن القيم
رحمه الله تعالى فى الكافية الشافية ، فأهل السنة والجماعة سلفا ً وخلفا ً
يثبتون لله تعالى هذا التوحيد على مايليق بجلال الله وعظمته إثباتا ً بلا
تمثيل ، وتنزيها ً بلا تعطيل . وهذا النوع والذى قبله هو ( توحيد العلم
والاعتقاد )

وأما تعريف التوحيد فقد ذكره ابن القيم رحمه الله تعالى فى الكافية الشافية بقوله :
فالصدق والإخلاص ركنا ذلك التوحيد كالركنين للبنيان
وحقيقة الإخلاص توحيد المراد فلايزاحمه مراد ثانى
والصدق توحيد الإرادة وهو بذ ل الجهد لاكسلا ولامتوانى

ثم ذكر توحيد المتابعة فقال :
والسنة المثلى لسالكها ، فتو حيد الطريق الأعظم السلطانى
فلواحد كن واحدا فى واحد لأعنى سبيل الحق والإيمان

وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله تعالى الإخلاص بما ذكره ابن القيم رحمه الله تعالى فقال : الإخلاص محبة الله وإرادة وجهه

وأما أقسم العلم النافع الذى يجب
معرفته واعتقاده فهو يتضمن ماسبق ذكره ، وهو ثلاثة أقسام ذكرها العلامة ابن
القيم رحمه الله تعالى فى الكافية الشافية قال :
والعلم ثلاثة مالها من *** رابع ، والحق ذو تبيان
علم بأوصاف الغله وفعله *** وكذلك الاسماء للرحمن
والأمر والنهى الذى هو دينه *** وجزاؤه يوم المعاد الثانى

وبهذا تم الجواب عما أوردناه . وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ً إلى يوم الدين ، والحمد لله رب العالمين












( 1 ) ونظمها بعضهم فقال : علم يقين وإخلاص وصدق مع محبة وانقياد والقبول لها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكلام على لا إله إلا الله وتحقيق معنى التوحيد
» معنى لا إله إلا الله و شروطها
» من هم أهل الأهواء ؟ و ما معنى كلام الإمام النخعي :" لا تجالسوا أهل الأهواء و لا تكلموهم فإني أخاف أن ترتد قلوبكم " ؟...سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله
» أهمية تعلم التوحيد/الرد على القائلين بترك الدعوة إلى التوحيد/أهمية الدعوة للتوحيد - العلامة الفوزان
»  دعوة للمشاركة : التحقيق في معنى احفظ الله يحفظك .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: منتدى العقيدة والتوحيد-
انتقل الى: