منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

  مصر القديمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 357282
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

 مصر القديمة Empty
مُساهمةموضوع: مصر القديمة    مصر القديمة I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 19, 2013 1:31 am

مصر
القديمة هي حضارة قديمة في الشمال الشرقي لأفريقيا، كانت مصر القديمة
مرتكزة على ضفاف نهر النيل في ما يعرف الآن بجمهورية مصر العربية. بدأت
الحضارة المصرية في حوالي العام 3150 ق.م ، عندما وحد الملك [مينا] مصر
العليا والسفلى، وتطورت بعد ذلك على مدى الثلاث ألفيات اللاحقة.[2] ضمت
تاريخياً سلسلة من الممالك المستقرة سياسياً، يتخللها فترات عدم استقرار
نسبي تسمى الفترات المتوسطة. بلغت مصر القديمة ذروت حضارتها في عصر الدولة
الحديثة، وبعد ذلك دخلت البلاد في فترة انحدار بطئ. هوجمت مصر في تلك
الفترة من قبل العديد من القوى الأجنبية، وانتهى حكم الفراعنة رسمياً حين
غزت الإمبراطورية الرومانية مصر وجعلتها إحدى مقاطعاتها.
استمد نجاح
الحضارة المصرية القديمة في القدرة على التكيف مع ظروف وادي نهر النيل.
وساعد التنبؤ بالفيضانات والسيطرة على أضرارها في إنتاج محاصيل زراعية
وافرة أسهمت في التنمية الاجتماعية والثقافية. وقامت السلطات ومع توافر
المواد اللازمة باستغلال المعادن الموجودة في منطقة الوادي والمناطق
الصحراوية المحيطة به، وقامت بوضع نظام كتابة مستقل، ونظمت البناء الجماعي
والمشاريع الزراعية، بالإضافة للتجارة مع المناطق المحيطة به، وتعزيز القوى
العسكرية للدفاع العسكري ضد الأعداء الخارج وتأكيد الهيمنة الفرعونية على
البلاد. وقد كان تنظيم تلك الأنشطة وتحفيزها يتم من خلال نخبة من من
البيروقراطيين والزعماء الدينيين والإداريين تحت سيطرة الفرعون الذي حرص
على التعاون والوحدة للمصريين في سياق نظام محكم للمعتقدات الدينية.
تضمنت
إنجازات قدماء المصريين استغلال المحاجر، المسح وتقنيات البناء التي سهلت
بناء الأهرامات الضخمة والمعابد والمسلات، بالإضافة لنظام رياضيات عملي
وفعال في الطب. وأنظمة للري وتقنيات الإنتاج الزراعي، وأول ما عرف من
السفن، والقيشاني المصري وتكنولوجيا الرسم على الزجاج، وأشكال جديدة من
الأدب، وأول معاهدة سلام معروفة. تركت مصر القديمة إرث دائم. ونُسخت وقُلدت
الحضارة والفن والعمارة المصرية على نطاق واسع في العالم، ونقلت آثارها
إلى بقاع بعيدة من العالم. وألهمت الأطلال والبقايا خيال المسافرين والكتاب
لعدة قرون، وأدت اكتشافات في مطلع العصر الحديث عن آثار وحفريات مصرية إلى
أبحاث علمية للحضارة المصرية تجلت في علم أطلق عليه علم المصريات، ومزيداً
من التقدير لتراثها الثقافي في مصر والعالم.
في أواخر العصر الحجري
القديم، تحول المناخ في شمال أفريقيا تدريجياً إلى الحرارة والجفاف، مجبراً
سكان المنطقة على التركيز على طول وادي النيل، ومنذ أن بدأ الإنسان
البدائي العيش في المنطقة في أواخر العصر الجليدي منذ 120 الف سنة، أصبح
نهر النيل شريان الحياة في مصر. الخصوبة المصحوبة مع فيضان النيل أعطت
السكان الفرصة لتطوير الاقتصاد الزراعي وتدعيم استقرار مجتمع مركزي أصبح
كما يرعى البعض حجر الزاوية في تاريخ الحضارة الإنسانية.
قبيل بداية عصر
ما قبل الأسر، كان المناخ المصري القاحل أقل قحلاً مما هو عليه اليوم.
وغطت حشائش السافانا مناطق واسعة من مصر واجتازتها قطعان الرعي من ذوات
الحوافر. كانت الثروة الحيوانية والنباتية أكثر غزارة من الآن في جميع
المناطق، وساعد منطقة نهر النيل في تكاثر جماعات من الطيور المائية. كان
الصيد شائعاً بين المصريين في تلك الفترة، التي أيضاً تم استئناس العديد من
الحيوانات بها.
في نحو 5000 ق.م، عاشت قبائل صغيرة في وادي النيل ونمت
وطورت سلسلة من الثقافات التي كانت الزراعة وتربية الحيوانات تسيطر عليها،
بالإضافة للمقتنيات من الفخار والممتلكات الخاصة التي عثر عليها. كانت أكبر
تلك الحضارات هي حضارة البداري في مصر العليا، التي اشتهرت بالسراميك عالي
الجودة، والأدوات الحجرية، واستخدامها للنحاس.
في الشمال، تبعت البداري
بحضارات أمراتيان و غيرزيان، التي أظهرت عدداً من التطورات التكنولوجية.
أثناء فترة حضارة الغيرزيان، أثبتت أدلة مبكرة وجود اتصال مع كنعان وساحل
جبيل.
في الجنوب، وازت حضارة النقادة حضارة البداري، وبدأت في التوسع
على طول النيل بنحو 4000 ق.م في وقت مبكر أثناء حضارة النقادة، استورد
المصريين القدماء حجر السج من إثيوبيا، الذي استخدم في نقل الريش بالإضافة
لأشياءً أخرى. على مدى فترة حوالي 1000 سنة، تطورت حضارة النقادة من
مجتمعات زراعية صغيرة إلى حضارة قوية كان لقادتها السيطرة الكاملة على
الناس والموارد في وادي النيل. وسعا قادة النقادة على بسط سيطرتهم على مصر
شمالاً على طول نهر النيل بتأسيس مراكز قوة في هيراكونپوليس ثم في أبيدوس.
وتاجروا مع النوبة في الجنوب، وواحات الصحراء الغربية في الغرب، وثقافات
شرق البحر المتوسط في الشرق.
صنعت شعوب النقادة مجموعة متنوعة من السلع
الثمينة، في انعكاس لزيادة الطاقة والثروة في طبقة النخبة، والتي شملت طلاء
الفخار والمزهريات الحجرية المزخرفة ذات الجودة العالية، واللوحات الفنية
والمجوهرات المصنوعة من الذهب والالبيد والعاج. وقاموا أيضاً بتطوير
السيراميك الصقيل المعروف بالقيشاني والذي كان يستخدم في العصر الروماني
لتزيين الكؤوس والتمائم والتماثيل.[18] وقبيل نهاية عصر ما قبل الأسرات،
بدئت شعوب النقادة استخدام رموز كتابية كان من شأنها في نهاية الأمر التطور
إلى نظام كامل للغة الهيروغليفية لكتابة اللغة المصرية القديمة.

بداية عصر الأسر
قام
راهب مصري في القرن الثالث قبل الميلاد بتصنيف الفراعنة بدايةً من مينا
وحتى عصره إلى 30 أسرة حاكمة، وهو نفس التصنيف الذي ما يزال يستعمل حتى
اليوم. واختار أن يبدأ تصنيفه الرسمي بالملك ميني (أو مينا باليونانية)
الذي يسود الاعتقاد أنه وحد مملكتي مصر العليا والسفلى معاً في حوالي العام
3200 ق.م. وقد حدث الانتقال إلى دولة واحدة موحدة تدريجياً، بشكل أكبر مما
كان الكتاب المصريون القدماء يعتقدوا، وليس هناك أي سجلات معاصرة عن مينا.
ومع ذلك يعتقد بعض الباحثين الآن أن مينا الأسطوري هو نفسه الفرعون نارمر،
الذي صوّر وهو يرتدي الزي الملكي على لوحة نارمر الاحتفالية في خطوة رمزية
للتوحيد.
في عصر الأسر المبكرة حوالي 3150 ق.م، بسط أول فرعون سيطرته
على مصر السفلى عن طريق إنشاء عاصمة في ممفيس، التي أمكن من خلالها السيطرة
على القوة العاملة والزراعة في منطقة الدلتا الخصبة، بالإضافة إلى السيطرة
على حركة التجارة المتجهة إلى الشام. وقد عُكست سلطة ونفوذ الفراعنة في
ذلك الوقت على وضع مقابرهم وهياكلها، والتي كانت تستخدم للاحتفال بالفرعون
بعد وفاته.[22] طورت الملكية وقوتها بإضفاء الفراعنة لعامل الشرعية في
سيطرة الدولة على الأرض والعمل والموارد التي لا غنى عنها لبقاء ونمو
الحضارة المصرية القديمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصر القديمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحضارة المصرية القديمة
»  الرياضة في الصين القديمة
»  ألعاب الأتاري القديمة
» مقدمة في البلاغة العربية القديمة
» متحف الزراعة المصرية القديمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى التاريخ-
انتقل الى: