منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

  العقل فى الدين..مقال رااائع للأستاذ نصر حسان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 357318
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

 العقل فى الدين..مقال رااائع للأستاذ نصر حسان Empty
مُساهمةموضوع: العقل فى الدين..مقال رااائع للأستاذ نصر حسان    العقل فى الدين..مقال رااائع للأستاذ نصر حسان I_icon_minitimeالخميس مارس 14, 2013 7:01 pm

" البعرة تدل على البعير، والأثر يدل على المسير، فسماء ذات أبراج ، وأرض ذات فجاج ، ألا تدل على العليم الخبير "

بهذا
المنطق الإستدلالي العقلي أدرك الأولون أنه لابد و أن يكون لهذا الكون
الفسيح صانع بديع خلقه من العدم إلى الوجود . و منذ القرون الأولى و
العقلاء فقط هم الذين يقتربون من هذه الحقيقة عن غيرهم . إنه العقل السوي
المنقى بصفاء الفطرة .

فهذا " قس بن ساعدة " يعرف ربه ويؤمن به من
خلال إدراكاته العقليه لمظاهر الإبداع المحكم في هذا الوجود .. تعرف إلى
ربه دون أن يعلم شيئا عن الرسالات السماوية المتتالية و دون أن يدرك أخبار
الوحي الإلهي ..
إن هذه الرسالات هي قواعد و إرشادات تهدي الإنسان إلى
الوسيلة التي يزيل بها الغبش الذي يصيب الفطرة التي جبله الله عليها .. لكن
ذوات الفطر النقية من أمثال " بن ساعدة " ترشدهم فطرتهم بالسليقة إلى
الحقائق التي يريد إقرارها الوحي الإلهي في الأرض ..
هو الذي قال فيه
النبي صلى الله عليه وسلم: "رأيته بسوق عكاظ على جمل أحمر وهو يقول: "أيها
الناس اجتمعوا واسمعوا وعوا. من عاش مات، ومن مات فات وكل ما هو آت آت"
وهو القائل :
"آيات
محكمات ، مطر ونبات ، وآباء وأمهات ، وذاهب وآت. ضوء وظلام، وبر وآثام،
ولباس ومركب، ومطعم ومشرب . ونجوم تمور، وبحور لا تغور، وسقف مرفوع، ومهاد
موضوع، وليل داج، وسماء ذات أبراج. مالي أرى الناس يموتون ولا يرجعون.
أرضوا فأقاموا أم حبسوا فناموا".
وهو القائل:
"يا معشر إياد، أين ثمود وعاد، وأين الآباء والأجداد. أين المعروف الذي لم يشكر، والظلم الذي لم ينكر،

بهذا المنطق الإستدلالي العقلي المرتكز إلى فطرة صالحة ، أقسم " قس " أن لهذا الكون دينا أصلح و أنفع من دين قومه ..
قال عنه النبي : «يرحم الله قسا أما إنه سيبعث يوم القيامة أمة وحده»

و القرآن الكريم على زخم آياته يؤكد على هذا المعنى من خلال استخدام الأساليب العقلية المادية و المعنوية في تعريف الإنسان بربه ..
" أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا . ءإله مع الله بل أكثرهم لا يعقلون "
" قل من بيده ملكوت السموات والأرض وهو يجير ولا يجار عليه ...... " المؤمنون

بل يستخدم القرآن الكريم الأمثال العقلية التي يقنع من خلالها القاريء ليزداد يقينا بالفكرة المطلوبة ..

{مَثَلُ
الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ
الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ
الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ }العنكبوت41

{فَبَعَثَ
اللّهُ غُرَاباً يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءةَ
أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَـذَا
الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ
}المائدة31

{كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ
أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ
بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }الأعراف176

و
بنفس المنطق ؛ توصل السابقون إلى الإسلام إلى أن هذا الدين الجديد هو
الرشاد الوحيد لهذا الوجود .. و كلما تعرفوا عليه أكثر ازدادت قناعتهم به و
اشتدت صلابتهم في التمسك به والدفاع عنه ضد أقوامهم و أهليهم .. إن هذه
القناعة هي التي جعلت الرجل يساق إلى الموت دون أن يحيد قدر موضع أنملة عن
هذا الدين القويم ..
إن هذه القناعة هي التي جعلت الإبن يحارب أباه و الرجل يترك أهله وماله من أجل الدفاع عن هذه الحقيقة الناصعة ..

وبنفس هذا المنطق العقلي يصف السابقون إلى الإسلام رحلتهم مع هذا الدين الإنساني ..:
"
كنا قومًا أهل جاهلية، نعبد الأصنام، ونأكل الميتة، ونأتي الفواحش، ونقطع
الأرحام، ونسيء الجوار، يأكل القوي منا الضعيف، فكنا على ذلك حتى بعث الله
إلينا رسولاً نعرف نسبه وصدقه، وأمانته وعفافه، فدعانا إلى الله لنوحده
ونعبده، ونخلع ما كنا نعبد وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان وأمرنا
بصدق الحديث، وأداء الأمانة، وصلة الرحم، وحسن الجوار، والكف عن المحارم
والدماء ونهانا عن الفواحش، وقول الزور، وأكل مال اليتيم، وقذف المحصنة،
وأمرنا أن نعبد الله وحده, لا نشرك به شيئًا، وأمرنا بالصلاة والزكاة
والصيام "

إن هذا الدين لم يكن ليؤمن به رجل واحد لولا أن تعاليمه
جاءت مطابقة لما تهتدي إليه العقول السوية المسقاة من معصرات الفطرة التي
يجبل عليها الإنسان ..

لكن كثيرا ممن زاغت فطرتهم عن هيئتها الأولى
، انحرفوا عن هذه الحقيقة ؛ فولعوا باتهام الدين بما ليس فيه ، فمكنوا –
بذلك – أعداءه من بسط ألسنتهم فيه ، و عرضوا بهذا المنهج القبيح ديننا بشكل
يثير الشبهات ضده ..
لقد ولع هؤلاء بعرض ديننا على أنه " جسد بلا عقل " ..

و
لو أن الأمر وقف عند هذا الحد لتمنكنا من علاجه بسهولة ؛ لكن الداهية
الدهياء أن هؤلاء يرون إعمال العقل ( الفهم ) في الدين على أنه من أعراض
الإبتداع و من شواهد رفض الإتباع .. ويقولون : كيف نعمل العقل في أمور
الدين ؟ إنه دين الله يؤخذ بالاتباع الأصم و ليس للعقل في هذا ناقة ولا جمل
..

كنت أتناقش مع أحد الإخوة في مسألة فقهية على صفحات أحد
المنتديات .. و عرضت عليه الأوجه الفقهية الواردة فيها ، لكن يبدو أن هذه
الأوجه لم تلق قبولا عنده ، فساق فتوى لأحد الدعاة مخالفة لهذه الأوجه كلها
..
و الغريب أن هذه الفتوى احتوت على بعض الحجج التي يدرك خطأها طفل صغير لا يعرف من الإسلام سوى أركانه ..
فلما
نقضت هذه الحجج بكلام علماء مبني على معايير عقلية مرتكزة على قياسات من
القرآن والسنة – مع عرض لوجهة نظري على استحياء - اتهمني الأخ الكريم فقال
لي : أنت عقلاني .. !! أتتكلم بالعقل فيما أفتى به العلماء ؟!!
قلت في
نفسي : أنا عقلاني ؟ !! .. وهل هذا عيب ؟! .. و تذكرت ساعتها قول قوم لوط
لنبيهم لما دعاهم لترك الفواحش قالوا : " أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم
أناس يتطهرون "
لقد اتهموه بما هو محل فخر ومكرمة .. اتهموه بأنه من المتطهرين ..

و
أقول : إن الداهية الدهياء التي حلت بأمتنا و أسقطت كيانها المترامي
الأطراف هي إحسان تلقي الأخبار في الدين دون فهم عميق لمقاصدها القريبة
والبعيدة و دون معرفة لما تستند إليه من مباديء .. بل واتهام من يحاول
فهمها بأنه فاقد للإيمان ، ضعيف العقيدة ، فاسق ، مبتدع ، معادي للسلفية ..

و كيف هذا ؟ ! وكيف يطبق الدين على وجهه الصحيح بلا تفريط ولا إفراط
إذا كنا لن نحاول فهم مقاصد شرائعه و إعمال المعايير العقلية فيها .. ؟!!

إن سبب الضلال الذي يعيش فيه النصارى واليهود هو أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء التفكير في معتقداتهم ..
لو
فعل النصارى ذلك لأيقنوا أن خالق هذا الكون بعظمه واتساعه بالتأكيد هو
أكبر من أن تحويه بطن امرأة ..ولو فعل اليهود ذلك لأيقنوا أنه ما كان لله
أن يرسل رسلا سكارى زناة غاصبين لهداية البشرية ..


شطط

إن
الذين يتمسكون بحرفية النصوص دون تغلغل في فهم فحواها ومعرفة مقاصدها
،إنما يعيدون " الفكر الظاهري القديم " الذي انتهى و انتهى مده منذ قرون
طويلة ..
و الفكر الظاهري – كما هو معلوم – يغفل العلل بل يرفض التدليل للأحكام و يرفض القياس .. و إن كان خطر الظاهريين الجدد أشد و أقسى ..
فالظاهريون
القدماء كانوا يهدفون من وراء فكرهم - أحيانا كثيرة - التيسير على الناس
مثل رأيهم في ( البول في الماء الراكد )وغيره .. كما أننا رأيناهم يتركون
ظاهريتهم في كثير من المسائل و يجنحون إلى التأويل والقياس تيسيرا و تخفيفا
..
لكن الظاهريين الجدد يهدفون من وراء ظاهريتهم التعسير على الناس من
خلال رفض التعليل مطلقا ورفض النظر إلى المقاصد والأسرار ، وأخذ النصوص
على ظاهرها حتى ولو كانت متونها بها علل قادحة يأباها العقل ..و حتى إن
كانت مقاصدها غير ظواهرها ..


العبادات المحضة في منأى عن ذلك ..

إننا
لا نعني بكلامنا هذا أن يستخدم العقل في فهم مقاصد العبادات المحضة
كالصلاة والصيام والحج .. فلا يصح مثلا أن يخرج علينا شاب و يقول : سنصلي
الفجر ركعة واحدة أو الظهر ثلاث ركعات ..
أو أن يقول : لماذا لا نصوم شهر محرم بدلا من شهر رمضان ؟!!
أو أن يقول : النفقة على الفقراء خير من الحج ؟ أو : لماذا لا نحج إل بيت المقدس بدلا من الكعبة ؟
أو أن يتساءل : لماذا نمسح الوجه في الوضوء ثلاث مرات وليس خمس ؟!!

لا يجوز هذا لأن هذه عبادات محضة وتكليفات جامدة ليس لإعمال العقل فيها اي داع ..
و في هذا قال علي بن أبي طالب :
" لو كان الدين يؤخذ بالعقل لكان المسح على باطن الخف أولى من ظاهره "


لكن العبادات الأخرى والمعاملات غير ذلك :

خرج علينا شاب في قريتنا الهادئة و نحن في ترويحة صلاة التراويح في رمضان قبل الماضي يقول :
زكاة
الفطر لا تخرج إلا من الزبيب و القمح والشعير و التمر .. ثم روى ما جاء في
الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنه " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فرض
زكاة الفطر من رمضان على الناس صاعًا من تمر أو صاعًا من شعير على كل حر أو
عبد ذكَر أو أنثى من المسلمين ."
فسأل الشاب سائل : لكني لا أعمل بالزراعة ، ولا تتوفر عندي هذه الحبوب ..
فأجابه الشاب : تشتريها وتعطيها للفقير ..
فسأله آخر : لكن الأيسر على الفقير والأنفع له أن يأخذ الزكاة مالا ليشتري به ما يريد ..
فأجابه الشاب مستنكرا : أقول لك " قال رسول الله " تقول لي " الأيسر والأنفع " ..
لا تستخدم عقلك فيما صح عن رسول الله ..
فحدث هياجا في المسجد وتململ الناس ..

و المتأمل للأمر بعقل رزين يجد :
1- أن النبي حدد قيمة زكاة الفطر ببضائع مشهورة في مجتمعه و زمنه ..
2-
أن النبي حدد قيمة زكاة الفطر بالبضائع كي يحفظ لها قيمتها السعرية ..
فالنقود تتفاوت قيمتها من زمن لآخر لكن البضائع تحفظ القيمة على مر الزمان
.. ولا يقصد النبي بذلك أن يشترط إخراجها بهذه البضائع ..
3- أن النبي
-صلى الله عليه وسلم- قال: (أغنوهم - يعنى المساكين- في هذا اليوم)
والإغناء يتحقق بالقيمة ، كما يتحقق بالبضاعة ، وربما كانت القيمة أفضل، إذ
كثرة البضائع عند الفقير تحوجه إلى بيعها، والقيمة تمكنه من شراء ما يلزمه
من الأطعمة والملابس وسائر الحاجات.

و بالعقل إن الكرة الأرضية
ليست هي نجد وتهامة والحجاز .. إن الكرة الأرضية واسعة .. وقد تتوفر هذه
البضائع في أرض ولا توجد في أرض أخرى ..

و أخيرا إن العقل يميل إلى
آراء الفقهاء ( الثوري ، أبي حنيفة و أصحابه ، والحسن ، نقلا عن عمر بن
عبد العزيز ) في جواز إخراج زكاة الفطر من القيمة ..
فتكون حجة الشاب ومن ساقه إلى قريتنا حجة واهية ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقل فى الدين..مقال رااائع للأستاذ نصر حسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  كراك رااائع وشغال 100% لترخيص ويندوز 7
» الأدب نور العقل
»  قصة العقل الجميل
»  العقل يدعو إلى الإيمان دوما [ معجزة الله الخالدة ] ..!
» مقال د. عائض القرني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: إسلاميات عامة-
انتقل الى: