منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

  أقوال عن التواضع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360522
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

	أقوال عن التواضع Empty
مُساهمةموضوع: أقوال عن التواضع   	أقوال عن التواضع I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 9:26 am

أقوال عن التواضع
محمد بن عبد الله

أحوال وأقوال السلف الصالح: فمن أحوالهم وأقوالهم نقتطف ما يلي:
1 ـ
عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: يُروى أن رجلاً قال له: لو زللت لقومناك
بسيوفنا، فقال عمر - رضي الله عنه -: الحمد لله الذي جعل من يقوم عمر
بسيفه.

قال
عروة بن الزبير - رضي الله عنهما -: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -
على عاتقه قربة ماء، فقلت: يا أمير المؤمنين، ألا ينبغي لك هذا. فقال: "
لما أتاني الوفود سامعين مطيعين - القبائل بأمرائها وعظمائها - دخلت نفسي
نخوة، فأردت أن أكسرها".

2 ـ
علي بن الحسن - رضي الله عنه -: كان علي بن الحسن يقول: عجبت للمتكبر
الفخور الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غدا جيفة، وعجبت كل العجب لمن شك في
الله وهو يرى خلقه، وعجبت كل العجب لمن أنكر النشأة الأولى، وعجبت كل العجب
لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء.

3 ـ
الحسن البصري - رضي الله عنه -: قال الحسن - رحمه الله -: هل تدرون ما
التواضع؟ التواضع: أن تخرج من منزلك فلا تلقى مسلماً إلا رأيت له عليك
فضلاً.

4 ـ
أبو علي الجوزجاني - رحمه الله تعالى -: وقال أبو علي الجوزجاني: النفس
معجونة بالكبر والحرص على الحسد، فمن أراد الله هلاكه منع منه التواضع
والنصيحة والقناعة، وإذا أراد الله - تعالى -به خيراً لطف به في ذلك، فإذا
هاجت في نفسه نار الكبر أدركها التواضع من نصرة الله - تعالى -.

5 ـ
مالك بن دينار - رحمه الله تعالى -: مر بعض المتكبرين على مالك بن دينار،
وكان هذا المتكبر يتبختر في مشيته فقال له مالك: أما علمت أنها مشية
يكرها الله إلا بين الصفين؟ فقال المتكبر: أما تعرفني؟ قال مالك: بلى،
أوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، فانكسر
وقال: الآن عرفتني حق المعرفة.

6 ـ
أبو موسى المديني - رحمه الله تعالى -: لقد كان شيخ المحدّثين أبو موسى
المدينيّ يقرِئ الصبيانَ الصغار القرآن في الألواح مع جلالةِ قدرِه وعلوِّ
منزلته.

7 ـ بشر بن الحارث - رحمه الله تعالى -: يقول بشر بن الحارث: "ما رأيتُ أحسنَ من غنيّ جالسٍ بين يدَي فقير".
8 ـ
الإمام الشافعي - رحمه الله تعالى -: يقول الشافعي - رحمه الله -: "أرفعُ
الناس قدرًا من لا يرى قدرَه، وأكبر النّاس فضلاً من لا يرى فضلَه"[أخرجه
البيهقي في الشعب (6/304)].

9 ـ
عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى -: قال عبد الله بن المبارك:
"رأسُ التواضعِ أن تضَع نفسَك عند من هو دونك في نعمةِ الله حتى تعلِمَه أن
ليس لك بدنياك عليه فضل [أخرجه البيهقي في الشعب (6/298)].

10 ـ
سفيان بن عيينة - رحمه الله تعالى -: قال سفيان بن عيينة: من كانت معصيته
في شهوة فارجُ له التوبة، فإن آدم - عليه السلام - عصى مشتهياً فاستغفر
فغفر له، فإذا كانت معصيته من كبر فاخش عليه اللعنة. فإن إبليس عصى
مستكبراً فلعن.

- قال ذو النون: من تطأطأ لقي رطباً ومن تعالى لقي عطباً.
-
وقال عروة بن الزبير التواضع من مصايد الشرف وكل نعمة محسود عليها إلا
التواضع - ويقال التواضع في الشرف أشرف من الشرف ويقال اسمان يتفق معناهما
ويفترق لفظهما التواضع والشرف.

- وسئل بعض التابعين: هل رأيت أبا بكر؟ قال: نعم رأيت ملكاً في زي مسكين.
وقال ابن عباس كان أبو بكر كثيراً ما ينشد.
إذا أردت شريف الناس كلهم *** فانظر إلى ملك في زيّ مسكين
ذاك الذي حسنت في الناس قالته *** وذاك يصلح للدنيا وللدين
وقال المرار بن المنقذ العدوي:
يا حبذا حين يمسي الريح باردة *** وادي الأضاء وفتيان بها هضم
مخدّمون كرام في مجالسهم *** وفي الرجال إذا صاحبتهم خدم
وما أصاحب من قوم فأذكرهم *** إلا يزيدهم حباً إلى هم
-
وحكى الشعبي قال: ركب زيد بن ثابت فدنا منه عبد الله بن عباس، فأخذ
بركابه، فقال: لا تفعل يا ابن عم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال:
هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا، فقال زيد: أرني يدك فأخذها وقبلها، وقال:
هكذا أمرنا أن نفعل بأهل بيت نبينا.

- ودخل بعض الشعراء على الحسن بن زيد فأنشده:
الله فرد وابن زيد فرد، فقال: بفيك الأثلب ألا قلت: الله فرد وابن زيد عبد؟! ونزل عن سريره وألصق خده بالأرض.
- وكان عبد الله بن عمر إذا سافر مع قوم يحتطب لهم ويطبخ لهم ويستقي لهم ويؤذن لهم.
-
وكان أبو هريرة خليفة مروان بن الحكم على المدينة يحتطب ويأتي بالحزمة
الحطب على ظهره يشق بها السوق ويقول جاء الأمير جاء الأمير حتى يعلم الناس
به فينصرفون إليه في حوائجهم.

- قال البحتري مادحاً:
دنوت تواضعاً وعلوت قدراً *** فشا ناك انحدار وارتفاع
كذاك الشمس تبعد أن تساما *** ويدنو الضوء منها والشعاع
ولآخر:
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر *** على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يعلو بنفسه *** إلى طبقات الجوّ وهو وضيع
- كان ابن مسعود إذا مشى خلفه أحد، قال أخروا عني نعالكم، فإنها ذلة للتابع وفتنة للمتبوع.
-
ولما ولي علي بن عيسى الوزارة وذلك في سنة ثلاثمائة رأى الناس يمشون حوله
كما كانوا يمشون حول الوزراء قبله، فالتفت إليهم وقال: إنا لا نرضى
لعبيدنا أن يفعلوا هذا معنا، فكيف نكلفه قوماً أحراراً لا إحسان لنا عليهم،
ومنعهم من المشي في ركابه، فكأنما عناه أبو تمام حبيب بقوله:

متبذل في القوم وهو مبجل *** متواضع في الحيّ وهو معظم
- وقال الحسن: أربعة لا ينبغي لشريف أن يأنف منهن قيامه عن مجلسه لأبيه وخدمته لضيفه وقيامه على فرسه وخدمته لمن يأخذ من علمه.
- وقال عبد الله بن مسعود: رأس التواضع أن تبدأ بالسلام من لقيت، وأن ترضى بالدون من المجلس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أقوال عن التواضع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من أقوال الإمام أحمد بن حنبل
» ما هذا التفاني وما هذا الإخلاص وما هذا التواضع؟
» من أقوال الشيخ صالح ابن عواد المغامسي
» أقوال عن الأعداء
» { من أقوال السلف المأثورة }

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: الموسوعة الإسلامية-
انتقل الى: