منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 قصة (ثقة بالله)!! الحلقة الثالثة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360954
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

قصة (ثقة بالله)!! الحلقة الثالثة Empty
مُساهمةموضوع: قصة (ثقة بالله)!! الحلقة الثالثة   قصة (ثقة بالله)!! الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالإثنين مايو 06, 2013 2:56 pm

قصة (ثقة بالله)!!






الحلقة الثالثة




حملنا الأخشاب على سيارة نصف نقل وتحركنا عائدين، بعدما سددنا قيمتها كاملة لصاحب المنجرة ولله الحمد والمنة، فلما وصلت إلى المسجد؛ وجدت ولي أمر الطالب بانتظاري؛ كي يسلمني كمية الأقمشة التي اشتراها؛ فحمدت الله أنه قد تبقى لدي من المائة جنيه ما يكفي لإعطائه قيمتها أيضاً، إلا أنه صعقني بإصراره على عدم أخذ الأموال، وقال لي بصوت منخفض : (شكلكم عازمين على عمل شيء لله، وأنا أريد أن أسهم معكم في الأجر، فلا تحرمني تلك المثوبة)!!



ابتسمت وقلت له : هذا صحيح، ربنا يبارك فيك، ويجزيك كل خير!!



جدير بالذكر أن هذا الرجل قد صار من كبار الإخوة بالمسجد فيما بعد ولله الحمد، ومن الطرائف أن ولده الصغير كان سبباً في هدايته، حين عاد ذات يوم من حلقة القرآن، ودخل بيته ثم أغلق التلفاز على الفور، ودون أدنى استئذان من والديه، فسألوه عن سبب قيامه بذلك؟! فقال الشيخ بالمسجد يقول : التلفزيون حرام!!



اصطحب ولده في صلاة المغرب إلى المسجد، والتقى بنا، وقال : (يا
جماعة الخير، شوية شوية على الأولاد الصغار، الولد أغلق علينا التلفاز،
ومستميت على موقفه، ولو فتحناه يبكي بالدموع ويقول: الشيخ قال : التلفزيون
حرام
)!! ابتسمنا له، وأخذنا نوضح له الموقف بلين ورفق، فما لبث يسيراً؛ حتى ألقى الله محبة أجواء مسجدنا في قلبه، وصار علماً من أعلام المسجد فيما بعد، ولله الحمد والمنة!!



ورجوعاً
لأحداث المؤتمر، وقع الاختيار على أحد الإخوة لأخذ القماش والأخشاب عنده،
حيث كانت لديه شقة فارغة في آخر دور من منزله، فقام بتجهيزها، ليقوم
الخطاط بكتابة اللوحات فيها، ولم يجد في نهاية المطاف سوى خطاط غير ملتزم؛
لكتابة هذه اللوحات، ولكنه كان معرفة قديمة قبل الالتزام
!! قاموا بالسهر عليها ليلة كاملة؛ حتى أنتهوا منها جميعاً!! ومن عجيب ما يُذكر من ردة فعل هذا الخطاط - وهو من عوام الناس – أنه قال : (والله يا جماعة الكلام ده جميل جداً، وجعل الحماس يشتعل في نفسي، ربنا يكرمكم وينصركم يارب)!!



فلما
جاء الأخ ليعطيه أجرته، طلب منه أن يؤجلها إلى ما بعد، فلمَّا أصر عليه،
قال إذاً نتلقي غداً مساءً بإذن الله وحدد له الموعد والمكان، فلمَّا
التقاه في اليوم التالي؛ جاء صديق لهما، وبدون أن يعرف الموضوع، وجد الأخ
يُلِح على الخطاط أن يأخذ أجرته، فخاطب هذا الثالث صديقه الخطاط قائلاً:
هل عملت شغل للشيخ فلان
؟! وكان صديقاً حميماً له قبل الالتزام، فقال له: نعم؛ فأقسم بالله ألا يدفع أحد الأجرة غيره!! كل هذا وبقية المائة جنيه كما هي، لم يُصرف منها سوى قيمة الخشب لا غير!!



أصبح كل شيء بفضل الله جاهز تماماً، وبانتظار ساعة الصفر للانطلاق، وفي اليوم المحدد، أصبحت مصر على رؤية جدرانٍ شبه مصبوغة ببوستر الإعلان عن مؤتمر في الأزهر بعنوان : (مناصرة الركع السجود في ساحات الأقصى)!!



ومن طريف ما وقع أثناء وضع تلك البوسترات؛ أن أحد المخبرين قد ضبط اثنين من أبنائنا الطلاب في المرحلة الإعدادية، وهما يقومان بلصق تلك البوسترات، فأخرج مسدساً من جيبه في الحال، ووجهه نحوهما طالباً منهما الثبات في مكانهما!!



فما كان منهما إلا أن انقضا عليه كالصقرين، وطرحاه أرضاً في لحظة مباغتة، فوقع منه المسدس على
الأرض، فأزاحه أحدهما بقدمه بعيداً عنه؛ حتى لا يتناوله مكرراً ويطلق
عليهما النار، ومن ثم أطلقا ساقيهما للريح، واختفيا عنه في غمضة عين
!! ومن العجيب أن هذا التصرف، لم يكن باتفاق مسبق بينهما، كما عرفنا منهما فيما بعد!!غير أنها عناية الله وحفظه!!





ضغط أمن الدولة على المشايخ . . وملاحقتهم!!




بمجرد الإعلان عن المؤتمر، وأسماء المشايخ والعلماء الذين سيحاضرون فيه؛ بدأت حملات أمن الدولة على منازل هؤلاء الشيوخ والدعاة!! فاتصل مدير أمن الفيوم بالشيخ / عمر عبد الرحمن هاتفياً، وسأله أين ستصلي الجمعة غداً يا مولانا؟! فرد عليه الشيخ بمنتهى اللامبالاة قائلاً : في الأزهر إن شاء الله يا بني!!



فقال له مدير الأمن: لا تتعب نفسك يا شيخ، الطرق كلها ستكون محاصرة، ولن تستطيع السفر إلى القاهرة بحال!! فرد عليه الشيخ مغضباً: أفهم من ذلك أنك تهددني؟! فقال له المدير: لا أهددك، ولكن هذا فقط لمعلوماتك يا فضيلة الشيخ، والأفضل لك أن تصلي بالمسجد المجاور، ولا ترهق حالك!! فقال له الشيخ : يفعل الله ما يريد!!



ومع صلاة الفجر، نزل الشيخ للصلاة؛ فإذا بالطريق من المنزل إلى المسجد مكدس بقوات الشرطة والمخبرين!! فما كان من هذا الشيخ العجيب والخطير بكل المقاييس؛ إلا أن نصب شراك خداع لم يخطر على بال القوات الأمنية، حيث دخل إلى المسجد لصلاة الفجر، وبعد الصلاة؛ تزاحم عليه أتباعه في المحراب، فخلع زي الأزهر والنظارة السوداء، ليرتديهما أحد الإخوة الذين يشبهون الشيخ، ثم خرج الإخوة بهذا الشيخ المزيف من المسجد، وهم يلتفون حوله وكأنه الشيخ عمر عبد الرحمن، فأركبوه السيارة وانطلقوا به مسرعين؛ وعلى الفور؛ انطلقت سيارات الشرطة والأمن تلاحقهم بأقصى سرعة، وسيارة الإخوة تسرع؛ والشرطة تسرع وراءها!!



كل هذا والشيخ عمر لا يزال مختبئ في المسجد، حيث خرج بعد فترة زمنية بزي مختلف؛ عساه أن يفلح في اللحاق بالمؤتمر بسيارة أخرى، ومن طرق مختلفة!! ولكنه اختبئ بعض الوقت في مكان معين؛ ريثما تهدأ الأوضاع!!



وقبل أن نستطرد فيما حدث مع الشيخ عمر؛ تعالوا انتقل بكم مكرراً إلى مشهد الشيخ المزيف، والذي تم الإمساك به عند أول نقطة تفتيش على طريق القاهرة الفيوم، وبصراحة الله يعينه على (العلقة الساخنة التي أكلها)!!!! حيث أقاموا له حفلة ترحيب على أعلى المستويات!! حيث جربوا فيه على ما أظن كل طرق الضرب والتلطيش!! وهم من غيظهم؛ يعيدون ويكررون عليه السؤال (أنت الشيخ عمر يا ابن الـ ....)!!!



أيقن أمن الدولة بعدها أن الشيخ / عمر قد أفلت من أيديهم، وحتماً سيحاول السفر إلى القاهرة!! فزادوا من نقاط التفتيش على الطرق الفرعية؛ ليحكموا قبضتهم عليها؛ في محاولةٍ للإمساك به، فوصلت تلك الأخبار إليه في المكان الذي كان يختبئ فيه، فقرر الإخوة الانتظار فترة أطول؛ حتى قبيل صلاة الجمعة؛ لعلهم ييأسون من طول الانتظار، أو يظنون أنه قد أفلح بالفعل من الإفلات، والمرور في إحدى السيارات!!



طالت
فترة الانتظار ونقاط التفتيش كما هي، وأصبح على الإخوة المكلفين بنقله إلى
القاهرة أن يفاضلوا بين المخاطرة بالسفر، وما فيه من احتمالية تعرض الشيخ
للاعتقال،
لاسيما بعدما ألقمهم خدعة الشيخ المزيف!! أو
إلغاء السفر بالكلية، نظراً لضيق الوقت، وارتفاع نسبة المخاطرة، فقرروا
أخيراً إبلاغ الإخوة في القاهرة بمحاصرة الشيخ، وعدم تمكنه من السفر
!!



تبين لنا فيما بعد؛ أن مجرد إعلان أسماء المشايخ والدعاة على البوسترات، قد أدى الغرض المطلوب منه تماماَ، حيث احتشدت جماهير غفيرة في الجامع الأزهر، واضطر خطيب الجمعة إلى التحدث عن وجوب نصرة فلسطين مجبراً؛ بسبب شدة الهتافات المزلزلة من جموع المصلين، وبما أنه قد تم حصار المسجد بقوات الأمن، وسيطرت إدارة الجامع على المنبر؛ حتى لا يتمكن أحد من غير المرخص لهم من الصعود عليه، فإن حضور المشايخ لن يغير في الأمر كثيراً، لاسيما بعدما تبين لي من تخطيط الأخ عبد الفتاح، أن دعوته للمؤتمر، لم تكن سوى للفت الأنظار إلى القضية، وإنه بهذا التخطيط، قد جعل من الإعلان عن المؤتمر مظلة لخروج المظاهرات الحاشدة التي اجتاحت وسط البلد!! حيث خرجت جموع المصلين من مسجد العتبة، متوجهة ناحية الجامع الأزهر، لتلتقي بجموع المصلين الخارجة أفواجاً من الجامع الأزهر، مما أدى إلى حصار قوات الأمن في الوسط!! وإصابة حركة المرور بشللٍ تام، فنزل الناس من الباصات، وشكلوا بكثافتهم العددية مدداً لتلك المظاهرات!!



فارتفعت الرايات في أيدي الإخوة، وانطلقت الهتافات المدوية في أوساط الجماهير:




إن الأقصى قد نادنا . . من سيعيد القدس سوانا




خيبر خيبر يا يهود . . جيش محمد سوف يعود





ما
كادت قوات الأمن ترتب صفوفها، محاولةً حصار المظاهرة في أضيق حدود؛ إلا
وظهرت علامات التبرم على وجوه العوام، الذين أخذ البعض يكيل لها وابلاً من
الشتائم والسباب
!! وأذكر أن أحدهم صرخ قائلاً : يا أولاد الـ .... تحاصروهم لأنهم يسبون اليهود!!



كنت أسير مع الأخ عبد الفتاح على جانب الطريق، وكأننا مواطنون صالحون، وليس لنا دخل بكل ما يحدث!! وكانت قلوبنا تكاد تطير فرحاً ونحن نرى الأمور تسير على خير حال،
ولكننا لم نتصور أبداً أن تصل المظاهرات إلى هذا الحجم الكبير، وأن يتحول
وسط القاهرة بسببها إلى كتلة سيارات مكدسة بلا حراك، وأن تصير بالفعل حديث
الناس، حيث أن كل من يسأل عن سبب توقف السيارات يقال له: فيه مظاهرات
كبيرة جداً، والطرق كلها مسدودة
!!



رجعت مع الأخ عبد الفتاح إلى منزله، وبدأنا في تقصي الأخبار، عمن تم اعتقاله من الإخوة، والمذهل في الأمر أن كل ما توقعه الأخ عبد الفتاح قد حدث 100%!!
<blockquote><blockquote>· فالمظاهرات نجحت بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معاني في أضفاء الصبغة الإسلامية على الانتفاضة الفلسطينية، بل وحصدت تأييد شعبي كاسح!!



· نشرات الأخبار التلفزيونية الأولى أثنت على المظاهرة، والثانية بدأت في الذم فيها!!



· ونفس الشيء مع الصحف القومية الصادرة في نفس الليلة، وفي صباح اليوم التالي!!



· وجميع الإخوة المعتقلين قد تم الإفراج الفوري عنهم في نفس اليوم، والذي طال به المقام؛ خرج بعد يومين أو ثلاثة!!



· لم يتجرأ الشيوعيون بعدها في الجامعات على نسب الانتفاضة إلى تيارهم، ومن تجرأ على ذلك؛ كان يقابل بتهكم واستخفاف كبير!!



· ارتفعت الروح المعنوية لدى الشباب بشكل كبير، وكان بعض صغار السن، يتمنى لو كانت لدينا كل جمعة مظاهرة مثلها!!
</blockquote></blockquote>وفي الختام أسألكم الدعاء للأخ عبد الفتاح الذي
توفاه الله بعد معاناة مريرة مع المرض، حيث أحسب أنه قد عاش حياته كلها
لله، فلم تك له أسرة يأوي إليها؛ لأنه كان وحيد الوالدين، وبعد وفاتهما
وهو في مقتبل العشرينات من عمره، تبرأ منه أقارب والديه بسبب كثرة اعتقاله
!!




كما
أنه لم يرغب في الزواج؛ نظراً لانشغاله الكبير بالدعوة، وأرجو أن تشهد له
جدران السجون المصرية والسودانية وكذا معاناته في كل من باكستان وبريطانيا
أن تكون شفيعة له يوم القيامة
!! حيث كان كالفارس الذي كلما سمع هيعة أو فزعة طار عليه يبتغي القتل والموت مظانّه!!



فلعل
دعواتكم تصل إليه في قبره الآن، فتنير عليه قبره، كما أنار بسيرته الأمل
في قلوبنا من جديد، وأعطانا مثالاً حياً على حتمية العيش دوماً (بالثقة في
الله تعالى).



لذا أطلقت على قصته عنوان : قصة (ثقة بالله)!!





ونسألكم من صالح الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة (ثقة بالله)!! الحلقة الثالثة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» {||} الحلقة الثالثة من برنامج فضل الصلاة على النبي{||} للشيخ ابي يكر الحنبلي{||}
» المجموعة الثالثة من الكتب
» قرص شامل لدروس رياضيات السنة الثالثة ثانوي
»  النسخة الثالثة من كتاب الأنتصار على العادة السرية
» دروس الفيزياء للسنة الثالثة ثانوي حسب برنامج المغرب الشقيق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: الموسوعة الإسلامية-
انتقل الى: