منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 ~ ما هي صلاة التراويح ، و ما هو حكمها الشرعي ؟ ~

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360576
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

~ ما هي صلاة التراويح ، و ما هو حكمها الشرعي ؟ ~ Empty
مُساهمةموضوع: ~ ما هي صلاة التراويح ، و ما هو حكمها الشرعي ؟ ~   ~ ما هي صلاة التراويح ، و ما هو حكمها الشرعي ؟ ~ I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2013 12:28 pm

الاجابة للشيخ صالح الكرباسي


صلاة التراويح و التي تُعرف أيضاً بصلاة القيام هي صلاة النافلة التي تقام
جماعة في ليالي شهر رمضان المبارك على إختلافٍ في عدد ركعاتها ، حيث يرى
أبو حنيفة و الشافعي و ابن حنبل أنها عشرون ركعة ، و يرى مالك أنها ست و
ثلاثون ركعة ، و هناك أقوال أخرى أحصاها ابن حجر فراجع إن شئت [1] .
و " التراويح " من الراحة ، لأن المصلي يستريح بعد كل أربع ركعات .
تاريخ صلاة التراويح :
أجمعت كُتب التاريخ و الحديث أن صلاة التراويح إبتدعها الخليفة الثاني عمر
بن الخطاب ، و أنها لم تكن تُصلى لا في عهد رسول الله ( صلى الله عليه و
آله ) و لا في عهد أبي بكر ، و لا في السنة الأولى من خلافة عمر بن الخطاب .
فقد رَوى البخاري [2] عن ‏ابن شهاب ‏عن ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد
الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال ‏: ‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏( ‏رضي
الله عنه )‏ ‏ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏أوزاع [3] ‏متفرقون
‏‏يصلي الرجل لنفسه ، و يصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏‏الرهط [4] ‏.
‏فقال ‏عمر :‏ ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم
فجمعهم على ‏أبي بن كعب ،‏ ‏ثم خرجت معه ليلة أخرى و الناس يُصلون بصلاة
قارئهم .
قال ‏عمر :‏ ‏نعم البدعة هذه [5] ، و التي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله [6] .
وَ رَوى الحافظ جلال الدين السيوطي [7] عن العسكري [8] في كتاب الأوائل ،
قال : و فيها ـ أي في سنة أربع عشرة ـ جَمَعَ عمر الناسَ على صلاة التراويح
[9] .
هل الدين الإسلامي كامل ؟
لا يشك مسلم في أن الدين الإسلامي دين كامل و شريعة غير ناقصة قد بيَّن
الله عَزَّ و جَلَّ الحلال و الحرام و الفرائض و السنن ، فمنها ما بيَّنها
في كتابه الكريم ، و منها ما بيَّنها بواسطة رسوله المصطفى ( صلى الله عليه
و آله ) .
قال الله جَلَّ جَلالُه : ﴿ ... الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا
... ﴾ [10] .
هذا و لم يترك الرسول ( صلى الله عليه و آله ) شيئاً من أحكام الدين و
الشريعة الغراء إلا و قد بَلَّغهُ و بينَّه أحسن تبليغ و تبيين .
و كيف يمكن أن يترك النبي ( صلى الله عليه و آله ) شيئاً فيه مصلحة للعباد و
لا يبلغه و يبينه ، و قد قال عَزَّ مِنْ قائل : ﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ
بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا
بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ
يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾ [11] .
فحاشا للرسول ( صلى الله عليه و آله ) أن يدع شيئاً من الأحكام و لا يبينه
للناس حتى يأتي غيره ليضيف على الشريعة الإسلامية شيئاً من عنده ـ لم ينزل
به القرآن الكريم ، و لم يأمر به رسوله الأمين ـ و يحسبها بدعة حسنة ، و
إذا كانت الزيادة في الدين بدعة حسنة فما هي البدعة السيئة إذاً ؟!.
حكم صلاة التراويح :
يقول العلامة الإمام شرف الدين ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) : ... صلاة
التراويح ما جاء بها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و لا كانت على عهده
بل لم تكن على عهد أبي بكر و لا شرع الله الاجتماع لأداء نافلة من السنن
غير صلاة الاستسقاء .
و إنما شرعه في الصلوات الواجبة كالفرائض الخمس اليومية ، و صلاة الطواف ، و العيدين و الآيات و على الجنائز .
و كان رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يقيم ليالي رمضان بأداء سننها في
غير جماعة ، و كان يحض على قيامها ، فكان الناس يقيمونها على نحو ما رأوه (
صلى الله عليه و آله ) يقيمها .
و هكذا كان الأمر على عهد أبي بكر حتى مضى لسبيله سنة ثلاثة عشر للهجرة و
قام بالأمر بعده عمر بن الخطاب ، فصام شهر رمضان من تلك السنة لا يغير من
قيام الشهر شيئاً ، فلما كان شهر رمضان سنة أربع عشرة أتى المسجد و معه بعض
أصحابه ، فرأى الناس يقيمون النوافل و هم ما بين قائم و قاعد و راكع و
ساجد و قارئ و مسبح و محرم بالتكبير و محل بالتسليم في مظهر لم يرقه ، و
رأى من واجبه إصلاحه فسن لهم التراويح أوائل الليل من الشهر و جمع الناس
عليها حكماً مبرماً ، و كتب بذلك إلى البلدان و نصب للناس في المدينة
إمامين يصليان بهم التراويح إماماً للرجال و إماماً للنساء ، و هذا كله
أخبار متواترة [12] .
خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة :
رَوى ابن الأثير في جامع الأصول عن زيد بن ثابت قال :
إحتجر النبي صلى الله عليه [ و آله ] حجيرة بخصفه أو حصير ، قال عفاف في
المجد و قال عبد الأعلى في رمضان ، فخرج رسول الله صلى الله عليه [ و آله ]
يصلي فيها ، قال: فتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته ، قال ثم جاءوا
إليه فحضروا و أبطأ رسول الله صلى الله عليه [ و آله ] عنهم فلم يخرج إليهم
، فرفعوا أصواتهم و حصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه [ و
آله ] مغضباً ، فقال لهم : ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه ستكتب عليكم ،
فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة
[13] .
و سُئل عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله ( صلى الله عليه و
آله و سلَّم ) : " الفريضة في المسجد ، و التطوّع في البيت " [14] .
و في صحيح مسلم ، حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال قرأت على‏ ‏مالك ‏عن ‏
‏سعيد بن أبي سعيد المقبري ‏عن ‏‏أبي سلمة بن عبد الرحمن ‏ ‏أنه سأل ‏
‏عائشة ‏كيف كانت صلاة رسول الله ‏( ‏صلى الله عليه [ و آله ] و سلم )‏ ‏في
رمضان ؟
قالت ‏: ‏ما كان رسول الله ‏ ‏( ‏صلى الله عليه [ و آله ] و سلم )‏‏ ‏يزيد
في رمضان و لا في غيره على إحدى عشرة ركعة ‏، ‏يصلي أربعا فلا تسأل عن
حسنهن و طولهن ، ثم ‏ ‏يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن و طولهن ، ثم ‏‏يصلي
ثلاثا .
فقالت‏ ‏عائشة :‏ ‏فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر ؟
فقال : يا ‏عائشة ‏ ‏إن عيني تنامان و لا ينام قلبي [15]‏ .
عَدَمِ جَوَازِ الْجَمَاعَةِ فِي صَلَاةِ النَّوَافِلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ وَ لَا فِي غَيْرِهِ :
رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بِأَسَانِيدِهِ عَنْ
زُرَارَةَ ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ الْفُضَيْلِ أَنَّهُمْ سَأَلُوا
أَبَا جَعْفَرٍ الْبَاقِرَ ( عليه السَّلام ) [16] ، وَ أَبَا عَبْدِ
اللَّهِ الصَّادِقَ ( عليه السَّلام ) [17] عَنِ الصَّلَاةِ فِي شَهْرِ
رَمَضَانَ نَافِلَةً بِاللَّيْلِ فِي جَمَاعَةٍ ؟
فَقَالَا : " إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) كَانَ إِذَا
صَلَّى الْعِشَاءَ الْآخِرَةَ انْصَرَفَ إِلَى مَنْزِلِهِ ، ثُمَّ يَخْرُجُ
مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَقُومُ فَيُصَلِّي .
فَخَرَجَ فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ لِيُصَلِّيَ كَمَا
كَانَ يُصَلِّي فَاصْطَفَّ النَّاسُ خَلْفَهُ ، فَهَرَبَ مِنْهُمْ إِلَى
بَيْتِهِ وَ تَرَكَهُمْ ، فَفَعَلُوا ذَلِكَ ثَلَاثَ لَيَالٍ ، فَقَامَ فِي
الْيَوْمِ الرَّابِعِ عَلَى مِنْبَرِهِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى
عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ :
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ الصَّلَاةَ بِاللَّيْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنَ
النَّافِلَةِ فِي جَمَاعَةٍ بِدْعَةٌ ، وَ صَلَاةَ الضُّحَى بِدْعَةٌ ،
أَلَا فَلَا تَجَمَّعُوا لَيْلًا فِي شَهْرِ رَمَضَانَ لِصَلَاةِ اللَّيْلِ
، وَ لَا تُصَلُّوا صَلَاةَ الضُّحَى فَإِنَّ تِلْكَ مَعْصِيَةٌ ، أَلَا
وَ إِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ ، وَ كُلَّ ضَلَالَةٍ سَبِيلُهَا إِلَى
النَّارِ ، ثُمَّ نَزَلَ وَ هُوَ يَقُولُ : قَلِيلٌ فِي سُنَّةٍ خَيْرٌ
مِنْ كَثِيرٍ فِي بِدْعَةٍ " [18] .
ما هي البدعة ؟
قال العلامة الطُريحي : البِدْعَةُ بالكسر فالسكون الحَدَثَ في الدين ، و
ما ليس له أصل في كتاب و لا سنة ، و إنما سميت بدعة لأن قائلها ابتدعها هو
نفسه ، و البدع بالكسر و الفتح جمع بدعة [19] .
و عليه فإن صلاة التراويح صلاة غير مشروعة و هي بدعة لا يجوز إقامتها لأنها
ليست من سُنة النبي ( صلى الله عليه و آله ) و ما أمر الله بها في القرآن
الكريم .


--------------------------------------------------------------------------------
[1] فتح الباري بشرح صحيح البخاري : 3 / 253 ـ 254 ، لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني الشافعي .
[2] البخاري : أبو عبد الله محمد بن إسماعيل المتوفى سنة : 256 .
[3] جماعة متفرقون .
[4] الرَهَط : ما دون العشرة من الرجال .
[5] قال العلامة القسطلاني في بداية الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من
إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث "
نعمت البدعة هذه " : سماها بدعة لأن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) لم
يسن لهم الاجتماع لها ، و لا كانت في زمن الصديق ، و لا أول الليل ، و لا
هذا العدد .
[6] صحيح البخاري : صلاة التراويح ، فضل من قام رمضان .
[7] السيوطي : جلال الدين بن أبي بكر ، المتوفى سنة : 911 هجرية .
[8] العسكري هو الحسن بن عبد الله بن سُهيل بن سعيد بن يحيى ، يكنى أبا اللغوي ، و له كتاب الأوائل ، و قد فرغ من تأليفه سنة : 395 .
[9] تاريخ الخلفاء : 131 ، لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ، المتوفى سنة 911 : هجرية ، طبعة : مصر .
[10] القران الكريم : سورة المائدة ( 5 ) ، الآية : 3 ، الصفحة : 107 .
[11] القران الكريم : سورة المائدة ( 5 ) ، الآية : 67 ، الصفحة : 119 .
[12] النص و الإجتهاد : 250 ، للعلامة الإمام السيد عبد الحسين شرف الدين (
قدَّس الله نفسه الزَّكية ) ، طبعة الدار الإسلامية ، بيروت / لبنان .
[13] جامع الأصول لابن الأثير ، الحديث 4218، الجزء 6 ، ص 118 -119. سنن أبي داود 2/ 69.
[14] كنز العمّال ، لعلاء الدين الهندي : 8 / 384 ، حديث : 23363 .
[15] صحيح مسلم : باب صلاة الليل وعدد ركعات النبي ( صلى الله عليه و آله ) .
[16] أي الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السَّلام ) ، خامس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
[17] أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق ( عليه السَّلام ) ، سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
[18] وسائل الشيعة ( تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ) : 8 /
45 ، للشيخ محمد بن الحسن بن علي ، المعروف بالحُر العاملي ، المولود سنة :
1033 هجرية بجبل عامل لبنان ، و المتوفى سنة : 1104 هجرية بمشهد الإمام
الرضا ( عليه السَّلام ) و المدفون بها ، طبعة : مؤسسة آل البيت ، سنة :
1409 هجرية ، قم / إيران .
[19] مجمع البحرين : 4 / 299 ، للعلامة فخر الدين بن محمد الطريحي ،
المولود سنة : 979 هجرية بالنجف الأشرف / العراق ، و المتوفى سنة : 1087
هجرية بالرماحية ، و المدفون بالنجف الأشرف / العراق ، الطبعة الثانية سنة :
1365 شمسية ،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
~ ما هي صلاة التراويح ، و ما هو حكمها الشرعي ؟ ~
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  افتراضي حرام وقع فيه كثير منا ... البرامج المقرصنة, حكمها الشرعي، والبديل المغني بإذن الله
» آية من صلاة التراويح 2
» صلاة الاستخارة .. حكمها - وكيفية صلاتها - وتنبيهات وأمور هامة
» التطويل في صلاة التراويح
» صلاة التراويح من المسجد الأقصى ..!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: منتدى الفقه وأصولِه يختص-
انتقل الى: