منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 قصة (ثقة بالله)!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360558
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

قصة (ثقة بالله)!! Empty
مُساهمةموضوع: قصة (ثقة بالله)!!   قصة (ثقة بالله)!! I_icon_minitimeالإثنين مايو 06, 2013 2:54 pm

قصة (ثقة بالله)!!





آن لي اليوم أن أكشف لكم عن سر ثقتي المطلقة في وصول الشيخ / حازم صلاح أبو إسماعيل لمنصة القيادة في هذا البلد بإذن الله تعالى، من خلال أحداث هذه القصة النورانية، التي حفرت أحداثها في ذاكرتي كأفضل وأجمل قصة نجاح!! حيث انحصر وقودها المحرك لجميع أحداثها في مجرد (الثقة في الله تعالى) وسوف أروي لكم تفاصيلها بإذن الله على حلقتين أو ثلاث، ولتكن البداية اليوم مع :





الحلقة الأولى




دخلت إلى المسجد ذات يوم، فوجدت توأم روحي، وأخي الحبيب في الله / عبد الفتاح قد
قدم من بعيد لزيارتنا، وسرعان ما طلب مني الانفراد بالحديث بعد الصلاة
مباشرة، شريطة أن نجلس في مكان بمفردنا؛ فسارعت لأخذه إلى منزلي بعد
الصلاة، فسلَّم على
والدتي رحمها الله التي كانت تحمل له مكانةً خاصةً؛ نظراً لمعرفتها بمحبتي الشديدة له!!




أغلقت باب الغرفة وأنا في أشد اللهفة؛ لمعرفة ما وراءه من أخبار؟!




فنظر إلىَّ وسألني : من المؤكد أنك سمعت بالانتفاضة الفلسطينية؟!




فقلت له : نعم - وكان هذا الأمر مع بداية الانتفاضة الأولى عام 1987م – فقال : أتعلم أن هذه الانتفاضة تخرج لأول مرة من المساجد، ووسائل الإعلام الخبيثة تتعمد إخفاء هذه الحقيقة، والشيوعيون يركبون موجتها، ويوهمون الناس أنهم من يقف وراءها!!




ثم تابع قائلاً : أتدري أن مجرد صمتنا نحن كإسلاميين على مثل هذا الأمر لا يمكن وصفه بمجرد التقصير في حق إخواننا ، وإنما سيوصف بماذا؟ فسألته : بماذا؟!




فقال لي بحرقة كاد والله أن ينخلع لها قلبي : سيوصف بأنه خيانة!!




نعم . .




خيانة أن تخرج الأفواج من بيوت الله مكبرةً، تنادي باسم الله وهي تواجه أعتى قوة بربرية على وجه الأرض بالحجارة فقط، ونحن نكتفي بمشاهدتهم، بل ونصمت حينما يلبس الإعلام انتفاضتهم ثوب الشيوعية أو القومية أو غيرها من الشعارات الزائفة؛ في حين حمل إخواننا على عاتقهم أن تكون انتفاضة إسلامية خالصةً!!




خيانة أن يصمت علماء مصر ودعاتها، على هذا الاستغفال ولا ينهضون لمؤازرة إخوانهم في المسجد الأقصى، ولو بإصدار بيانات تتضمن عبارات التأييد والنصرة!!



وقعت كلماته عليّ وقع الصاعقة، وانحصر تفكيري فقط فيما يمكننا فعله؟!




لم يتركني لحيرتي طويلاً؛ فأتبع حديثه قائلاً : سندعو لمؤتمر شعبي عام؛ لمناصرة الركع السجود بساحات المسجد الأقصى، وسنضرب من خلاله ثلاث عصافير بحجر واحد!!

<blockquote>
الأول : سنعلن عن إقامة المؤتمر في الأزهر؛ كمؤسسة حكومية؛ لضرب مؤسسات الدولة بعضها ببعض، ولكي يكتسب تعاطف قطاع عريض من الشعب المصري!!




الثاني : لن نستخدم في دعايتنا لهذا المؤتمر كلمة فلسطين؛ لأن الهالك السادات نجح في تبغيض الشعب فيها من خلال وصفها بقوله : (أولها فلس) & (وآخرها طين)!! وإنما سنعمل على إحياء الحس الديني والعاطفة الإسلامية لدى الناس؛ باستبدالها بعبارة :



(مؤتمر مناصرة الركع السجود في ساحات المسجد الأقصى)!!





الثالث : سنقوم بزيارة العلماء والدعاة البارزين واحدً تلو الآخر في منازلهم؛ لدعوتهم لإحياء ذلك المؤتمر؛ بقصد الإعلان عن الهوية الحقيقة لهذه الانتفاضة الإسلامية، وحضهم على إحياء دروهم الدعوي في الساحة من جديد بعد طول سكون!!
</blockquote>وسألني، هل ستضع يدك في يدي للقيام بهذا الأمر؟!





فكانت إجابتي تلاحق كلمات سؤاله؛ فأجبته على الفور وقبل أن يكملها : أن نعم!!






فابتسم وقال : والله الذي لا إله غيره؛ إنني على يقين من تحقيق النتائج التالية :



<blockquote>

أولاً : سوف يحظى هذا المؤتمر بتأييد شعبيٍ كاسح!!




ثانياً :
الإخوة الذين سيتم القبض عليهم خلال هذا المؤتمر، سيتم الإفراج عنهم في
اليوم التالي مباشرة؛ لأن تقرير الأمن القومي سيخرج بأن الشعب كله مؤيد
لهذا المؤتمر، وبالتالي لن يستطيعوا توجيه تهمة لأي معتقل
!!




ثالثاً : سوف تترنح الحكومة على إثر إقامة هذا المؤتمر، حيث ستخرج النشرة التلفزيونية الأولى تمدح فيه، والثانية (بعدما يكونوا قد استوعبوا خطره) سوف تذم فيه، ونفس الأمر سيحدث مع طبعات الصحف اليومية، الأولى ستمدح والثانية ستذم!!




رابعاً :
سوف تحاصر قوات الأمن الأزهر، ولكننا سوف نباغتهم بإقامة المؤتمر في مسجد
العتبة، لتخرج الأفواج بعدها من هناك، وتلتقي بأفواج المصلين الخارجين من
الأزهر، فتتجمع مظاهرة حاشدة وسط البلد،
ستكون بحقٍ حديث الناس!!




خامساً : سيتم إخراس أصوات كافة القوى المزيفة، التي تدعي وقوفها خلف هذه الانتفاضة، سواء كانوا من الشيوعيين أو غيرهم، لاسيما في الأوساط الجامعية!!
</blockquote>كانت
ملكة التنظير، هي أخص ما يميز الأخ/ عبد الفتاح، وكانت مشاعري تتجاوب مع
كل ما يقوله بتلقائية عجيبة، وكأني أرى ما يقوله يطبق على أرض الواقع رأي
العين
!!








جولة على المشايخ والعلماء





بدأت جولتنا على المشايخ بمحافظة الفيوم، حيث يسكن الشيخ / عمر عبد الرحمن حفظه الله تعالى، وفك أسره، إذ كانت تربطني به معرفة قديمة أثناء فترة الاعتقال، فوجدته كما عهدته، شيخ وقور ينبض بروح فتىً جسور!!




فعرضنا
عليه الأمر، فلم نجد كثير جهد في إقناعه، حيث وافقتنا على الفور، على
الرغم من حساسية وضعيته الأمنية هو بالذات، حيث كان ينظر إليه ولا يزال
بأنه مفتي تنظيم الجهاد
!!




شكرنا له مبادرته وتأييده، وقبلنا رأسه ويديه، ثم غادرنا منزله، عازمين على التوجه إلى منزل الشيخ المحلاوي بالإسكندرية!!




ولكن ترآى للأخ / عبد الفتاح أثناء الطريق أن يذهب بمفرده للشيخ،
على أن أعود على الفور إلى القاهرة؛ لمفاتحة الشباب في الأمر، والبدء في
محاولة ترتيب الأمور الخاصة بالمنشورات والبوسترات وما إلى ذلك
!!





وتتابعت زيارت الأخ / عبد الفتاح للمشايخ، والجميع بفضل الله يبدي موافقته وتأييده، وكلما ازداد التأييد؛ كلما ازداد القلب طمأنينة وثقة بأننا نسير على الطريق الصحيح، وأن هذا الأمر يتم دعمه ومؤازرته، بل التخطيط له من أعلى!! (سبحان ربي العظيم)





كان الشباب في شغف تام لمثل هذه التحركات والفعاليات التي تشعرهم بالبذل لدين الله، وكان قبولهم بفضل الله للفكرة أيسر من شربة ماء!!





فبدأت
عملية توزيع الأدوار بين الخواص كمرحلة أولى مبدئية؛ لضمان سرية الأمر،
وعدم وصوله للجهات الأمنية قبل فترة الإعداد، وتحديد يوم الإعلان
!!





فما الذي حدث مع الشباب من مفارقات عجيبة أثناء قيامهم بتنفيذ تلك المهام؟!





وما الذي واجهه المشايخ والدعاة بمجرد الإعلان عن المؤتمر، وأثناء طريقهم إليه؟!





وهل نجح المؤتمر بالفعل في توصيل الرسالة إلى الناس؟!





بل وهل تحققت النتائج الخمس التي تيقن الأخ / عبد الفتاح تمام اليقين في تحقيقها ثقة في الله تعالى؟!






هذا ما سأكشف لكم عنه في الحلقة القادمة بإذن الله تعالى إن كان في العمر بقية





فانتظروها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة (ثقة بالله)!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة (ثقة بالله)!!
» حسن الظن بالله
» لا تحلف إلا بالله
»  مغذيات الايمان بالله
» خطبة : ( وما توفيقي إلا بالله )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: الموسوعة الإسلامية-
انتقل الى: