بسم الله الرحن الرحيم
أخواني وأخواتي أضع بين يديكم هذه المعلومات الدينية المتنوعة والمتفرقة والغريبة أيضا والمدهشة أحيانا
هناك 4 لم تحمل بهم أنثى وهم: آدم – حواء – كبش فداء إسماعيل – وناقة صالح (حيث خرجت من الصخرة)
--الصحابي الجليل حسان بن ثابت شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم عاش 120 عاماً وعاش جد أبيه 120 عاماً
-عدد الذين حملوا اسم "محمد" قبل النبي صلى الله عليه وسلم 8 أشخاص وقد أدرك أحدهم الإسلام فأسلم وهو محمد بن سلمة
.أطلق على الصحابي الجليل جندب بن جنادة اسم (أبو ذر)لأنه كان إذا لقي في طريقه ذراً حملها ورفعها عن الطريق.
- سمي يوم الجمعة بهذا الاسم لاجتماع الناس في الصلاة، وهو اليوم الذي
جُمع فيه الخلق وكمل، وهو اليوم الذي يجمع الله فيه الأولين والآخرين
للحساب والجزاء.
- أول ذنب عُصي الله به في السماء هو الحسد (يوم حسد إبليس آدم) وهو أيضاً
أول ذنب عُصي الله به في الأرض (يوم حسد ابن آدم أخاه فقتله.
- بلدة أوغندة هي البلد الوحيدة التي لا يتغير فيها موعد الإفطار في شهر
رمضان صيفاً وشتاء… بسبب موقعها على خط الاستواء حيث يتساوى طول الليل
والنهار على مدار السنة دون تغير يذكر.
- هناك 4 رجال رزق كل منهم 100 ولد وهم: أنس بن مالك – عبد الله بن عمرو الليثي- خليفة السعدي- جعفر بن سليمان الهاشمي.
- المولود الوحيد الذي ولد داخل الكعبة هو حكيم بن حزام، والآية الوحيدة
التي نزلت في جوف الكعبة هي: (إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ
الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا …) [النساء: 58].
- آخر آية نزلت من القرآن الكريم قولهوَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ
فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ
يُظْلَمُونَ) [البقرة: 281]، وتوفي الرسول صلى الله عليه وسلم بعدها بتسع
ليال فقط.
- توفي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وعمره ثلاثة وستون عاماً، وتوفي
أبو بكر الصديق وعمره ثلاثة وستون عاماً، وتوفي عمر بن الخطاب وعمره ثلاثة
وستون عاماً، وتوفي علي بن أبي طالب وعمره ثلاثة وستون عاماً أيضاً رضي
الله عنهم.
- اشتهر المعتصم العباسي باسم (المثمن) لأن الرقم 8 لعب دوراً هاماً في
حياته، فهو ثامن الخلفاء العباسيين، ودامت خلافته ثماني سنوات،وثمانية
شهور، وشهد عهده ثماني فتوحات عسكرية، وترك من الأولاد 8 أولاد، 8 بنات،
وكانت ولادته عام 108هـ في الشهر الثامن من السنة (شعبان) وتوفي وله من
العمر 48 سنة,
- أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة رجال هم ك جعفر بن أبي
طالب (ابن عم رسول الله) وأبو سفيان بن الحارث ابن عبد المطلب (ابن عم
الرسول وأخوه من الرضاعة) وقثم بن العباس (ابن عم الرسول) والسائب بن عبيد
بن عبد مناف (جد الشافعي) والحسن بن علي بن أبي طالب وهو أشد الخمسة شبها
برسول الله صلى الله عليه وسلم
- ليست جهنم –أعاذنا الله منها- حمراء كما يعتقد البعض بل هي سوداء، لأن
الله أوقد عليها ألف سنة حتى احمرت، ثم أوقد عليها ألف سنة حتى ابيضت، ثم
أوقد عليها ألف سنة حتى اسودت، فهي سوداء كقطع الليل المظلم لا يضيء لهيبها
- الوحيد الذي أقسم الله بحياته في القرآن الكريم هو نبينا محمد صلى الله
عليه وسلم، قال الله تعالى: (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ
يَعْمَهُونَ ) [الحجر :72]. يقول ابن عباس: ما خلق الله وما ذرأ وما برأ
نفساً أكرم على الله من محمد صلى الله عليه وسلم، وما سمعت الله أقسم
بحياة أحد غيره.
من أبرز مظاهر الاحتفال بشهر رمضان في بعض الدول العربية مدفع الإفطار،
وهذه العادة كانت من غير قصد أو ترتيب… ففي سنة 859هـ أهدي إلى الوالي
(خوشقدم) مدفع فأمر بتجريبه، وصادفت التجربة موعد غروب الشمس في أول يوم
من أيام رمضان، فظن الناس أن هذا إيذان لهم بالإفطار، وفي اليوم التالي
توجه مشايخ الحارات إلى الوالي بهذا وأمر بإطلاق المدفع عند غروب الشمس كل
يوم من أيام رمضان واستمر الحال على هذا المنوال حتى يومنا هذا.
كثير من الصحابة- رضي الله عنهم- كُفت أبصارهم في أواخر حياتهم ومنهم عبد
الله بن عباس، وكعب بن مالك، وعبد الله بن عمرو، وسعد بن أبي وقاص،
وغيرهم، وقد قيل لسعد بن أبي وقاص: لم لا تسأل ربك أن يعيد إليك بصرك وأنت
مستجاب الدعاء؟ قال: بلغني أن الله تعالى قال في الحديث القدسي "من أفقدته
حبيبتيه (عينيه) وصبر فله الجنة".
- أول امرأة خصفت، وثقبت أذنيها، ولبست القرط (الحلق)، هي: هاجر أم
إسماعيل عليه السلام، حيث أكرم سيدنا إبراهيم عليه السلام هاجر فشق ذلك
على سارة فقالت تصنع بأمتي هذا؟ فحلفت لتقطعن منها 3 أطراف. فخاف إبراهيم
أن تمثل بها… فقال لسارة: ألا أدلك على ما تبرين به يمينك؟ تخصفينها
وتثقبين أذنيها فكانت هاجر أول من خصفت وثقبت أذنيها فجعلت فيها قرطين …
فقالت سارة: ما أرى هذا زادها إلا حسناً وجمالاً
لقب الصحابي الجليل عبد الله بن عبد نهم المزني بذي البجادين، وقد لقبه
بذلك اللقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لأن قومه جردوه من كل ما
يملك حتى ثيابه، فلم يبقوا عليه إلا بجاداً ( وهو الكساء الغليظ- كيس
غليظ-) فخرج مهاجراً إلى الله ورسوله فلما دنا من المدينة شق بجاده نصفين
فأتزر بنصف وارتدى النصف الآخر ثم أقبل على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال له: صلى الله عليه وسلم: "أنت ذو البجادين" … وقد توفي رضي الله عنه
أثناء عودة المسلمين من تبوك فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم في حفرته
وقال: "اللهم إني أمسيت عنه راضياً فارض عنه" .