منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 جوالات تشيع منها الفاحشة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360576
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

جوالات تشيع منها الفاحشة Empty
مُساهمةموضوع: جوالات تشيع منها الفاحشة   جوالات تشيع منها الفاحشة I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 19, 2012 7:49 pm

في ظل التقدم المرعب الموجودالآن في ثورة الاتصالات
والتكنولوجيا بدأت تظهر بعض الأجهزة الحديثة التي نالت إعجاب الجميع وتهافت
العديد من أفراد المجتمع على شراء تلك الهواتف الذكية والتي تحمل في
طياتها العديدمن البرامج والتطبيقات التي تدعو إلى الرذيلة وممارسةالدعارة
المشروطة
ومما زاد من القلق ما ذكر من تقارير عن الزيادة المفزعة في أعداد مستخدمي
التطبيقات، حيث وصل عدد تحميل التطبيقات في عام 2010 إلى 4.5 مليار تحميل،
ويتوقع أن يصل عدد مرات تحميل التطبيقات في عام 2013 إلى أكثر من 21 مليار
تحميل بسبب انتشار تطبيقات الأندرويد وتطبيقات الآيفون
نتساءل هل النمو المتزايد في تحميل البرامج يثبت تطورها في استخدام
تكنولوجيا الاتصالات أم تعد أرقاماً مفزعة تؤدي إلى انجراف العديد لبعض
التطبيقات التي تفتح باباً للانحرافات.
خصوصية المجتمع بداية, نستنكر اقتحام هذه البرامج لخصوصية المجتمع. لا أصدق جرأة هذه البرامج وتقديمها للرذيلة بكل سهولة ويسر
مؤكداً أن المجتمع ما زال محتفظاً بقيمه وأخلاقه، وهذه الشوائب لن تؤثر
فيه، وتساءل هل أصبح مجتمعنا منفتحاً لهذه الدرجة مثل الدول الغربية؟.
فإبدات استغرابها ودهشتها من تلك التقنيات الحديثة التي تضر بالفرد وتكاد تفتك به، أستخدم جهاز الآيفون منذ أكثر من عام
وسعدت جداً به ولكنني لا أعلم بتك البرامج ولا أحاول أن أضمها لجهازي،
مؤكدة أن هناك تقنيات ربما تؤدي إلى هلاك الفرد بمجرد تجربته لها واطلاعه
عليها.واعتبر التعامل مع هذه البرامج ""موطناً للشبهات""، الشاب المسلم لا
يترك نفسه عرضة للإغراءات التي تجرفه للهاوية، موضحاً علمه بسلبيات هذه
البرامج وإيجابيتها
بيد أنه آثر عدم إدراجه في جواله اتقاءً للشبهات.
الثوابت الأخلاقية
وخالفه الرأي هذه البرامج تفسح لي مجالاً رحباً للتعرف على الآخرين
ودعوتهم إلى الخير، فمن الأجدر التعرف على بعض الذين انحرفوا عن الطريق
القويم وإرشادهم إلى طريق الخير
متمنياً أن تصل رسالته للآخرين رغبة في نيل الثواب من الله.
متمنياً أن تصل رسالته للآخرين رغبة في نيل الثواب من الله.
أما : الأجهزة الذكية تجذب مئات بل آلاف الشباب إليها، مشيراً إلى أن أكثر
من نصف أصحابة يمتلكون أحدث الأجهزةوعلى خبرة ودراية بكل التطبيقات
الموجودةداخل الجهازمشيراإلى أنه عادةماينجذب إلى الألعاب
الحديثةالموجودةوغيرهامن التقنيات دون الالتفات لمثل هذاالنوع من التطبيقات
مرجعاً ذلك إلى التربية الجيدة من قِبل الأهل والتي تميز بين شاب وآخر.
مَن يتحكم في مَن؟
أكدت الاستشارية التربوية والتعليمية ومستشارة التخطيط نوف أن العولمة
بمفهومها الظاهري وأبعادها الثقافية والفكرية والعلمية والاقتصادية
والاجتماعية بدأت تظهر معالمها نتيجة سهولة الاتصال والتلقي والتفاعل بين
جميع شعوب العالم
ولا ندري هل نتحكم في تكنولوجيا الاتصالات أم هي التي باتت تتحكم فينا؟
ورأت أن سوء استخدام التكنولوجيا خطر يحدق بمنظومة القيم المعرفية ويضعها
في مهب الريح، فمن أهم المشاكل التي بدأت تطفو على الساحة من جراء بعض
الأجهزة الحديثة تكمن في استغلال بعض الأشخاص ذوي النفوس الضعيفة
‏وقالت يجب على الأسرة أن تكون واعية وتُعلم الأبناء نظام الفلترة من خلال
التمييز بين ما هو نافع وضار، كما أن بقاء الأهل على تواصل مع أبنائهم
وتناول كل ما هو جديد من تقنيات يسهل التعامل مع الأبناءوالسيطرةعلى
تصرفاتهم،مشيرةإلىضرورةوجودبرامج اجتماعيةتوعويةعلى كل المستويات تحذرمن
مخاطرهذه الأجهزةوالتوجيه الصحيح لاستخدامها
وأبانت أن المؤسسات التعليمية يمكنها أن تستثمر تلك الأجهزةالحديثةلتعليم
الطلاب الإعلام بأنواعه،المقروءوالمسموع
والمرئي،موجهةسؤالهاللتربيةقائلة:ماذاقدمتم لأجيال الآي بادوالآيفون
والبلاك بيري؟موضحةأن هذا الجيل يحتاج إلى الكثيرمن التوجيه لتحويل هذه
الأجهزةوالتقنيةمن وسائل دماروإضاعةوقت إلى أجهزةتساهم بشكل
كبيرفالتطويروالتعليم
الجرائم اللاأخلاقية
من جهة أخرى فقد رأى أستاذ علم الاجتماع والجريمة ورئيس قسم العلوم
الاجتماعية الأمنية الدكتور عبدالله الشعلان أن الجرائم الأخلاقية تعد من
الجرائم التقليدية
والتي ساعدت التقنية على انتشارها
حيث وَجَد الإنسان في هذا العالم الافتراضي مكاناً فسيحاً دون قيود تمنعه من ممارسة كل ما هو ممنوع في عالمه الحقيقي.
وأضاف أن ضعف الوعي بالاستخدام الصحيح لهذه التقنية بسبب الفجوة بين
الجوانب المادية والجوانب غير المادية في الثقافة والتي يحدثها التغير
الاجتماعي السريع
جعل فئة من الناس يسيئون استخدام تطبيقات الإنترنت وأجهزة الهاتف الجوال
لأغراض غير أخلاقية، مشيراً إلى أن هناك فئتين إحداهما لا تهدف إلا للتسلية
ويدفعهم حب الاستطلاع ولا يعلمون مدى الآثار السلبية التي يمكن أن تحدث
لهم ولأسرهم، والأخرى تقصد إيذاء الناس والانتقام منهم وابتزازهم، وكلتا
الفئتين ترتكب جريمة بحق المجتمع
إجراءات وقائية
وقال: إن لهذه الجريمة آثاراً اجتماعية وأسرية وأخلاقية، حيث تشير بعض
الدراسات إلى أن الجرائم اللاأخلاقية كانت سبباً لطلاق وهدم وتشتيت أسر،
ومما يزيد من حجم وآثار هذه الجريمة أن العالم الافتراضي إذا نشر به أي شيء
من الصور غير الحقيقية أو الحقيقية والتي تسيء إلى الفرد
فإنها تؤدي إلى وصم ذلك الفرد ولا طريق إلى التوبة أو الرجعة بعد ذلك.
وللحد من انتشار هذه الظاهرة قال الشعلان: هناك إجراءات وقائية لابد من
اتباعها ومن أهمها نشر الوعي بالاستخدام الصحيح للتقنية من خلال التعليم
والإعلام، كما أن للأسرة دوراً كبيراً في تقوية الجانب الديني والأخلاقي
لدى أفرادها من خلال التربية الصحيحة
والممارسات الأخلاقية السليمة لتجعلهم قادرين على رفض كل ما هو غير أخلاقي،
مشيراً إلى ضرورة تطوير برامج الرقابة والحماية التقنية والتي تحد من تعرض
الأفراد خصوصاً صغار السن لتلك الممارسات غير الأخلاقية، وتطوير القوانين
التي تجرم وتعاقب الممارسين للسلوكيات المنحرفة
خدمات مشبوهة أو ضجيج وشكوى
من جانب آخر حدد أستاذ الصحافة الإلكترونية والباحث في الإعلام الجديد
الدكتور فايز مكمن خطورة هذه البرامج في ثلاثة مستويات: جهل المستخدم
المراهق بخطورة هذه البرامج في التعامل مع الغرباء والخدمات المشبوهة
عدم وعي الأسرة بالإمكانيات الكبرى لهذه الأجهزة في التواصل صوتاً ونصاً
وفيديو دون أثر وبالمجان، لافتاً إلى عدم وصول الرصد والتنظيمات والعقوبات
لمستوى هذه التقنية في الدقة والاحكام.
إن التطور التقني ثماره خير على الشعوب وما قدمته التقنية في معظم المجالات كان لإسعاد البشرية وتسهيل أساليب الحياة
بيد أنه حينما تتصدى مجموعات منحرفة لتحريف مسار بعض وسائل التقنية، فهذه
مشكلة ثقافية وقانونية تحتاج إلى حل لجذور المشكلة، وأعترف بمواجهة التقنية
في العالم العربي بالضجيج والشكوى، وعدم التوسع في شرح إيجابيتها
وأبان أن هاجس الخوف والريبة من كل قادم لا يجدي، مطالباً بضرورة التعامل
مع منتجات التقنية بشكل حضاري، وإعداد الشباب لاستيعابها، وشدد على معالجة
بعض المشكلات الاجتماعية والثقافية في المجتمع ، حتى لا تنعكس صورة الشخصية
المشوهة على طريقة التعامل مع التقنية حينما تكون هي الوسائل المتاحة
للتنفيس
ونفى وجود إحصائيات تحدد خطورة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، ‏
لافتاً إلى عدم معرفة معظم الأشخاص أن قوائم ""بلاك بيري"" وبعض خدمات
التراسل والبرامج الاجتماعية وخصوصاً مع انتشار بعض برامج ""اي فون"" تسمح
إمكاناتها بشكل كبير بخدمة مجالات الدعارة وترويج المخدرات
وأبدى أسفه للقصور في رسائل التوعية، وكذلك انشغال الأسرة، مطالباً بالتوسع
في فرض العقوبات، واقترح في ختام حديثه تصميم برامج وطرحها على الأجهزة
الذكية كي تحذر وتُشهر بصفات وأسماء من يسيء استخدام التقنية حتى تكون
قريبة وأمام أعين مستخدمي التقنية
*تقنية الإصلاح الأخلاقي
من جهة أخرى التقنية رافداً من روافد التنمية والبناء الأخلاقي، مقسماً
دورها لإيجابي يبني الممارسات الأخلاقية، وآخر سلبي يهدمها، ورأى أن
التعامل الأخلاقي مع التقنية يأخذ مظهرين :أحدهما علاجي يساهم في محاربة
المواقع والبرامج التي تروج للرذيلة والدعارة بشكل مباشر كالمواقع الإباحية
والجنسية
وأيضاً هناك تبني المبادرات التقنية التي توجّه الممارسات الأخلاقية عبر
الإعلام الجديد، وإنشاء الصفحات الإلكترونية لدعم الممارسات الأخلاقية.
أن للتقنية جوانب سلبية نتيجة للاستخدام الخاطئ من بعض مستخدميها، معتبراً تعميم السلبية على كامل تجربة التقنية خطأً جسيماً
ووافق على إغلاق المواقع الإباحية التي تخاطب الغرائز الجنسية مباشرة، بيد
أنه لفت إلى أن منع مواقع التواصل الاجتماعي عامة يؤدي لانتشارها أكثر.
وحول مشروع النهضة الأخلاقية أبان: أنه بدأ في استخدام مواقع التواصل
الاجتماعي لتقديم محتوى أخلاقي لخدمة القضية الأخلاقية، مشيراً إلى تفعيل
أنشطة التقنية للإصلاح الأخلاقي
مثل: نشر الوعي والممارسات الأخلاقية من خلال حزمة من البرامج التقنية التي
يمكن تركيبها في معظم أنظمة تشغيل أجهزة الاتصالات الذكية الصغيرة :
كالآيفون والأندرويد والمواقع الإلكترونية الحديثة التي يستخدمها المشروع
لتقديم الدعم والاستشارة الأخلاقية
* الحصن المنيع
أن يكون إغلاق المواقع الإباحية أو إلغاء بعض برامج الجوالات هما الحل
للقضاء على آفة التكنولوجيا، مؤكداً أن التربية الأخلاقية من قِبل مؤسسات
المجتمع هي الحصن المنيع للشباب ضد مغريات العصر.
واعتبر حرمان الشباب من تلبيه احتياجاته الفطرية سبباً رئيسياً لإقباله على هذه البرامج الإباحية
وطالب الشباب بتجنب مواطن الشبهات حتى لا ينزلق إلى هاوية لا يستطيع الفرار
منها، لافتاً إلى أن الاستخدام السيئ لهذه البرامج يؤدي لارتكاب المحرمات
التي نهى الله عنها، وعدّها حرباً فكرية يشنها الغرب على الإسلام عن طريق
الترويج للبرامج الإباحية
واستهجن النظرة الربحية البحتة التي تنتهجها بعض شركات الاتصال، لتحقيق
أهدافها السيئة، مشدداً على ضرورة توعية الشباب بخطورة ما يبث لهم حتى
يستطيعوا التمييز بين طريق الضلال وطريق الهدى، ورأى هذه البرامج مثل غيرها
تتوقف على كيفية استخدامها، فالبعض يسيء استخدامها، والآخر يطوعها لخدمة
الدين
وأبدى قلقه من استغلال الفتيات لهذه البرامج، مرجعاً إقبالهن على البرامج
الإباحية للاحتياج المادي لهن، وختم حديثه مطالباً الجهات المختصة بعقد
برامج توعية للمرأة حتى تستطيع حماية نفسها من الوقوع في براثن المحرمات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جوالات تشيع منها الفاحشة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الموت على الفاحشة
»  ارقام جوالات العلماء والمشايخ والدعاة
» قصه تعجب منها عمر عن الظلم روعه
» كتب حذر منها العلماء \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
» منازل القمر والحكمة الإلهية منها .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: القسم العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: