منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 أيها العراقيون : المفتاح في جيوبكم !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360576
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

أيها العراقيون : المفتاح في جيوبكم !! Empty
مُساهمةموضوع: أيها العراقيون : المفتاح في جيوبكم !!   أيها العراقيون : المفتاح في جيوبكم !! I_icon_minitimeالخميس مارس 07, 2013 10:11 pm

المفتاح في جيوبكم


بين الحفاظ على عقيدتنا الإسلامية والحفاظ على وحدة العراق

عمر عبد العزيز الشمري

كاتب ومدون عراقي


:: خاص بالقادسية


أيها العراقيون : المفتاح في جيوبكم !! Idfesيروى
أن أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في
جناح قلعه هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحدة، ويروى عن
لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة وفي تلك الليلة فوجئ السجين
بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له أعطيك فرصه إن نجحت
في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا !



هناك مخرج موجود في جناحك بدون
حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس
سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام.



غادر الحراس الزنزانة مع
الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي
سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء
فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم
ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر يصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس
بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في
النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها عاد إدراجه حزينا
منهكا و لكنه واثق إن الإمبراطور لا يخدعه وبينما هو ملقى على الأرض مهموم
ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح
فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد
سردابا ضيقا لا يكاد يتسع للزحف، فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ
يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في
النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها عاد يختبر
كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت
بلا سدى والليل يمضى. واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف
أملا جديدا... فمره ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات
لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.وهكذا ظل طوال الليل يلهث
في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحي له
بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.وأخيرا انقضت ليله
السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه
من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا قال السجين كنت أتوقع انك صادق معي
أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقا سأله
السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي:
قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق !



هكذا يحاول بعض السنة أن يجدوا
حلا لواقعنا مزيجا من الضحالة الفكرية تارة، والأحلام الشحيحة تارة أخرى،
ورغم الفشل في مشاريعهم الوطنية وشعاراتهم إلا أن عيونهم لا ترى ما يفعله
شركاؤنا في الوطن، ولا يسمعون صيحات الثكالى وأنين الجرحى وصرخات
المعتقلين في سجون الشيعة، ويستمرون بالعزف على مشاريعهم الخائبة، فيخرجون
من نفق إلى سرداب ومن حفرة إلى بئر ومن درج إلى باب مغلق، ثم يعيدون
الدورة ذاتها، مرة مقاومة ومرة مظاهرات ومرة إسقاط الدستور وتارة الوحدة
الوطنية وأخرى الوقوف بوجه الطائفية، وبعدها مناشدات وتوسلات لعشائر
الجنوب الشيعية، حتى لم تعد لهم شخصية سياسية واضحة ولا رؤية سليمة تقوم
على آليات ومحددات معينة، فتجد كلماتهم بريئة في ظاهرها (وحدة وطنية، وحدة
العراق، الوقوف بوجه التقسيم) ولكنها سقيمة في مضمونها وجوهرها، فأي وحدة
وطنية مع جلاد، وأي وحدة للعراق في ظل سيطرة إيرانية مطبقة، وأي صد
للتقسيم، والعراق مقسم أفقيا وعاموديا، ولكن الغشاوة تعمي بعض السنة عن
رؤية ذلك.



لقد أمتاز اليوم فريقان من
السنة مما لا يقبل أي شك، فريق يرفع شعار (عقيدتنا أولا)، وآخر يرفع شعار
(العراق أولا)، فالأول هدفه الحفاظ على العقيدة الإسلامية السليمة من أي
اختراق شيعي فكري، أو من أي محاولة لنشر التشيع في مناطق السنة، وفريق آخر
يؤمن بأن وحدة العراق فوق كل اعتبارات حتى لو نشر التشيع في مناطق السنة
فهم لا يريدون إثارة هذه المسألة حفاظا على النسيج الاجتماعي وعلى الوحدة
الوطنية، وعندما نطالبهم بحل لقضية السنة ومنع توسع الشيعة الفكري
والعسكري والسياسي، يعودون إلى الدورة ذاتها من النفق إلى السرداب. إن
مفتاح الحل في جيب أهل السنة، وهو حل الإقليم وهو الحل الأمثل لحماية
عقيدتنا الإسلامية من خطر الدين الشيعي، وهو الحل لمنع الإجرام الشيعي،
وللحفاظ على كرامة أهل السنة ليعيشوا في مناطقهم معززين مكرمين بعيدا عن
4إرهاب والاجتثاث وغيرها من السيوف المسلطة على رقابهم.



ومما لا يقبل شك أن العقيدة الإسلامية هي فوق كل الاعتبارات وفوق كل المسميات، فالله تعالى أمر نبيه (r)
بالهجرة وترك مكة للحفاظ على العقيدة الإسلامية، ولم يأمره بالبقاء في
مكة مع إنها أحب البقاء إليه تعالى، فهل دعاة الوطنية ووحدة العراق يقرؤون
هذا التاريخ أم أنهم يضعون في سياق آخر. فالعقيدة اليوم مهددة تهديدا
خطيرا باسم الوطنية ووحدة العراق، والأفكار الوطنية الخائبة وجدت لخدمة
الشيعة ومذهبهم، لا لحماية السنة وعقيدتهم.إن شعارات وحدة العراقي هي كلمة
حق يراد باطل، فلا يراد من هذه الشعارات إلا الحفاظ على الحكم الشيعي
وعلى الدكتاتورية الشيعية، والحفاظ على المناهج الدراسية الشيعية وعلى
الظلم وعلى الاضطهاد بحق أهل السنة في العراق، فأي وحدة للعراق في تسلط
الشيعة على السنة، وأي طعم أو لون لها في ظل مؤسسات عسكرية وأمنية يسيطر
عليها الشيعة بنسبة 80%، فعندما يحصل توازن وتكافؤ ويقف الظلم، ارفعوا هذه
الشعارات، ولكن ليس في وقت الحكم والجيش والأمن والمحاكم كلها بيد الشيعة
ويستغلونها لضرب السنة وإضعافهم.



فيا أهل السنة عقيدتكم في خطر،
والمفتاح في جيوبكم، ووقت استعماله قريب، فالانتخابات آتية، فلا تضيعوا
الفرصة وتفقدوا الحل الوحيد، وبعدها لن ينفعكم الندم، وستجدون الحسينيات
تحاصركم من كل الجهات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أيها العراقيون : المفتاح في جيوبكم !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أيها الملتزم .. لا تخدع نفسك
»  أيها المصلي تفقه كيف تقضي الفوائت !
»  أيها الظالمون ..هل رأيتم شيئا من العذاب بعد...؟
» أيها السلفيون .. احذروا التقليد الصوفي
»  انتبهوا أيها المسلمون إن الإختلاط حرام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى التاريخ-
انتقل الى: