منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

 نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360558
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام   نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام I_icon_minitimeالجمعة مارس 08, 2013 11:17 am

نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام

خوله بنت ثعلبة


* من ربات الفصاحة والبلاغة .
* هى التى خاطبت عمر بن الخطاب ( رضى الله عنه ) عند خروجه من المسجد فقالت
له : " هيه يا عمر ، عهدتك وأنت تسمى عميرًا فى سوق عكاظ ترعى الضأن ، فلم
تذهب الأيام حتى سميع عمر ، ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين ،
فاتق الله فى الرعية ، واعلم أنه من خاف الوعيد قرب عليه البعيد ، ومن خاف
الموت خشى الفوت ، فقال لها الجرود العبدى : قد أكثرت على أمير المؤمنين ،
فقال عمر : " دعها أما تعرفها ، هذه التى سمع الله قولها من فوق سبع سموات ،
أحق والله وأن يسمع لها “ .
* هى التى ظاهر منها زوجها فقال لها : أنت علىَّ كظهر أمى ، فذهبت إلى رسول
الله ( صلى الله عليه وسلم ) وقصت أمرها فبعث لزوجها أوس بن الصامت وسأله
عن قوله فقال له الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) : " لا تدن منها ولا تدخل
عليها حتى آذن لك “ فنزل القرآن ويتعبد به ليحل هذه المشكلة : { قد سمع
الله قول التى تجادلك فى زوجها وتشتكى إلى الله والله يسمع تحاوركما إن
الله سميع بصير ، الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم
إلا اللائى ولدنهم وإنهم ليقولون منكرًا من القول وزورًا وإن الله لعفو
غفور } ، ثم قال لها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أن تأمر زوجها أن
يعتق رقبة ، فقالت وأى رقبة ، والله ما يجد رقبة ، فقالت : والله يا رسول
الله ما يقدر على ذلك ، قال : “ مريه فليأت أم المنذر بن قيس فليأخذ منها
شطر وسق من تمر ، فيتصدق به على ستين مسكينًا " ففعل .

فاطمة الزهراء

* سيدة نساء العالمين فى زمانها .
* من خير نساء الجنة ، وزوجها أحد الخلفاء الأربعة .
* ولدت قبل بعثة النبى ( صلى الله عليه وسلم ) وأم الحسن والحسين ومحسن وأم كلثوم وزينب .
* كان النبى ( صلى الله عليه وسلم ) يكرمها ويسر إليها .
* لما توفى النبى ( صلى الله عليه وسلم ) حزنت عليه وبكت وقالت : " يا
أبتاه ، إلى جبريل ننعاه ، يا أبتاه ، أجاب ربًا دعاه ، يا أبتاه ، جنة
الفردوس مأواه ، وبعد دفن الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) قالت لأنس ( رضى
الله عنه ) يا أنس ، كيف طابت نفوسكم أن تحثوا التراب على رسول الله ( صلى
الله عليه وسلم ) .
* قال لها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فى مرضه : " إنى مقبوض فى مرضى
هذا " فبكت ، وأخبرها أنها أول أهله لحوقًا به ، وأنها سيدة نساء
هذه الأمة ، فضحكت وكتمت ذلك ، فلما توفى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
سألتها عائشة عن بكائها ثم ضحكها ، فحدثتها بما أسر إليها .
* توفيت بعد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بخمسة أشهر عن عمر 25 سنة .
* انقطع نسب الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) إلا من قبلها .

خديجة


* كانت تدعى فى الجاهلية بالطاهرة لشدة عفافها وصيانتها ، وكانوا يصفونها بسيدة نساء قريش .
* كانت ذا شرف ومال توظفه فى التجارة .
* رفضت عظماء قريش ، وخطبت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لما علمت من عظيم أخلاقه .
* أعانت الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) على حياته الطاهرة النقية البعيدة
عن الأوثان والخمر والميسر واللغو والشهوات ، وذلك فى الجاهلية قبل الرسالة
.
* كانت ظهيرًا للرسول ( صلى الله عليه وسلم ) فى حياة التجرد والتأمل - فكانت تعد له الزاد ليقضى شهر رمضان فى غار حراء - .
* لما نزل الوحى على النبى ( صلى الله عليه وسلم ) جاءها فزعا فقالت له فى
ثقة ويقين : “ كلا والله لا يخزيك الله أبدًا ، إنك لتصل الرحم ، وتحمل
الكل ـ وتكسب المعدوم ، وتصدق الحديث ، وتقرى الضيف ، وتعين على نوائب
الدهر “ .
* كانت أول من آمن بالله ورسوله ( صلى الله عليه وسلم ) وصدقت برسالته .
* شاطرت الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) متاعب الدعوة ، وآلام الرسالة ، راضية مغتبطة .
* دخل الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) الشعب ، فدخلت معه ، وذاقت مرارة
الحرمان ، وعضة الجوع ، وهى ذات المال الوفير ، وربيبة الرفاهية والنعيم .
* حمل لها أمين الوحى جبريل عليه السلام ، سلام الله إليها من فوق سبع سموات .
* لما توفيت ( رضى الله عنها ) حزن عليها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) حزنًا شديدًا ، وسمى العام الذى توفيت فيه بعام الحزن .
* ظل الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) مخلصًا لذكراها ، حتى بعد زواجه بعدها .
* رزق منها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بعبدالله وقاسم ، وزينب ، وفاطمة ، ورقية ، وأم كلثوم .

أسماء بنت أبى بكر

* أسلمت مع السابقين الأولين - كان ترتيبها فى الإسلام الثانية عشر - .
* هى أخت إحدى أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن .
* هى زوجة أحد العشرة المبشرين بالجنة .
* هى بنت خليفة للمسلمين .
* ظلت بمكة تشارك المسلمين مرارة الأذى فى سبيل الله ، حتى كانت الهجرة إلى المدينة فكان لها مواقف سجلها لها التاريخ .
* صنعت سفرة للنبى ( صلى الله عليه وسلم ) حين أراد أن يهاجر ، فلم تجد
لسفرته ولا لسقائه ما تربطهما به فشقت نطاقها شقين واشتهرت بعد هذه الفعلة
بذات النطاقين .
* لم حضر أبو جهل يسأل عن أبيها قالت له : “ لا أدرى ، فلطمها على وجهها فطرح منها قرطها “ .
* سألها جدها الضرير عن مال أبيها بعدما خرج للهجرة ، وأخذ ماله كله معه ـ
فعمدت إلى كيس ملأته بالحجارة ووضعت يد جدها عليه حتى ظن أن أباها قد ترك
لها نقودًا .
* هى أم أول مولود ذكر فى المدينة .
* هى التى قالت لولدها بشجاعة وعزيمة ورباطة جأش حينما قال لها إنى أخاف أن
يمثل بى أهل الشام ، قالت : " وماذا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها ؟ " .
* لما أراد الحجاج بن يوسف الثقفى الذى قتل ولدها أن يتشفى فيها وقال لها :
كيف رأيتنى صنعت بعدو الله ؟ قالت له وهو صاحب البطش : " أراك أفسدت على
ابنى دنياه ، وأفسد عليك آخرتك " قال لها : إن ابنك ألحد فى هذا البيت ،
قالت له : “ كذبت “ .
* كانت شاعرة ذات منطق وبيان .
* توفيت بمكة بعد قتل ابنها بليال ، وكان لها مائة سنة ولم يسقط لها سن ، ولم ينكر لها عقل ، وماتت ضريرة .

أم سليم
* أنصارية خزرجية بخارية ، عرفت بكنية ، ولها صلة قرابة بالنبى ( صلى الله عليه وسلم ) من بنى النجار أخوال أبيه .
* أخوها أحد القراء الذين غدر بهم المشركون فى بئر معونة ، حيث طعن من
الخلف طعنة غادرة ، فقال قولته المشهورة : " فزت ورب الكعبة " .
* وأختها أم حرام زوجة عبادة بن الصامت التى أخبرها النبى ( صلى الله عليه
وسلم ) وبشرها بالاستشهاد فى غزوة بحرية ، وفعلاً فى خلافة عثمان ، وصلت
إلى جزيرة قبرص مع زوجها تحت إمارة معاوية وقربت إليها دابة فصرعتها .
* هى أم أنس بن مالك بن النضر الذى روى عنها .
* لما أسلمت عرضت الإسلام على زوجها فأبى وغضب وتركها إلى الشام ، ومات هناك - فقالت : “ لا أتزوج حتى يبلغ أنس “ .
* لما عرض عليها أبو طلحة الزواج قالت له : " أما إنى فيك لراغبة ولكنك رجل
كافر ، وأنا مسلمة " ثم قالت له : " إن أسلمت فذاك مهرى ، لا أريد من
الصداق غيره " ، فأسلم وتزوجها ، وكان مهرها الإسلام ، فهى بذلك وضعت
تقليدًا جديدًا .
* رزقت من أبى طلحة بولد ، ابتلاهما الله تعالى فيه ، إذ مرض واشتد به
المرض فمات فى غياب أبى طلحة ، فغسلته وكفنته ، وعندما عاد أبوه وسألها عنه
قالت : " قد هدأت نفسه " ، وأرجو أم يكون قد استراح ، وقدمت له الطعام ،
وأقبل الليل فتهيأت له ، فلما أصبح اغتسل وأراد الخروج أخبرته بوفاة ابنه
قائلة : " يا أبا طلحة ، أرأيت إن قومًا أعاروا عاريتهم أهل بيت فطلبوا
عاريتهم ، ألهم أن يمنعوهم ؟ “ قال : “ لا “ ، فقالت : “ فاحتسب ابنك “
فغضب وذهب إلى النبى ( صلى الله عليه وسلم ) يحكى له ما كان منها ، فقال
النبى ( صلى الله عليه وسلم ) : " بارك الله فى ليلتكما " ، فولد لهما
ببركة هذا الدعاء تسعة أولاد كلهم حمل عن النبى ( صلى الله عليه وسلم )
وختم القرآن .
* أخذت ولدها أنس بن مالك ، وانطلقت به إلى النبى ( صلى الله عليه وسلم )
وقالت : " يا رسول الله ! إنه لم يبق رجل ولا امرأة من الأنصار إلا قد
أتحفك بتحفة ، وإنى لا أقدر على ذلك ، إلا لبنى هذا فخذه فليخدمك ما بدا لك
" ، وظل أنس فى خدمة النبى ( صلى الله عليه وسلم ) عشر سنين .
* كانت شديدة الحب لرسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وكان الرسول ( صلى
الله عليه وسلم ) يزورها ويكرمها ويقيل عندها ، وذات مرة نام عندها
القيلولة فعرق ، فجاءت بقارورة نسلت فيها العرق ، فاستيقظ النبى ( صلى الله
عليه وسلم ) فقال لها : " ماذا تصنعين ؟ " قالت : " هذا عرقك نجعله فى
طيبنا ، وهو من أطيب الريح " .
* كانت تقوم فى خدمة الجيش مع النبى ( صلى الله عليه وسلم ) تسقى وتسعف الجرحى .
* فى غزوة حنين اتخذت خنجرًا ، فسألها أبو طلحة زوجها عن ذلك فقالت : " اتخذته إن دنا منى أحد المشركين بقرت بطنه " .

نسيبة

* هى أنصارية خزرجية بخارية ، وكان لها كنية تعرف بها .
* أسلمت مع السابقين من الأنصار - وكانت إحدى امرأتين حضرتا بيعة العقبة الأولى - .
* كانت طموحة تريد أن تثبت أن للمرأة المسلمة مكانها بجوار الرجل المسلم إذ
أتت إلى الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) وقالت : " ما أرى كل شئ إلا للرجال
، وما أرى النساء يذكرن فى شئ ، فاستجاب الله ونزل الوحى بقرآن يتلى يسجل
فيه موقف المرأة صراحة لا ضمنًا ، وقصدًا لا تبعا حيث قال تعالى : { إن
المسلمين والمسلمات ... } [ الأحزاب : 35 ] .
* حضرت معظم الغزوات مع النبى ( صلى الله عليه وسلم ) ، تخدم المجاهدين ،
وتحرض المقاتلين ، وتثبت المترددين ، فإذا جد الجد شهرت يلاحها وقاتلت قتال
الأبطال .
* شهدت أحد هى وزوجها وابناها ، فلما انقلب النصر فى الجولة لأولى ، ثم
دارت المعركة لصالح المشركين ، لم ينخلع قلبها من هول الصدمة ، بل قاتلت
وأبلت بلاءً حسنًا ، وهى حاجزة ثوبها على وسطها ، واقفة بين يدى رسول الله (
صلى الله عليه وسلم ) تتلقى دونه الضربات والرميات حتى جرحت اثنى عئر
جرحًا .
* لما أقبل بن قمئة يريد قتل النبى ( صلى الله عليه وسلم ) كانت فيمن اعترض
له ، فضربها على عاتقها ضربة صار لها فيما بعد غورًا أجوفًا ، وضربته
ضربات .
* ذكرها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وقال : “ لمقامها اليوم خير من
مقام فلان وفلان ، ما التفتُّ يمينًا وشمالاً إلا وأراها تقاتل دونى " وقال
لابنها عبد الله : " بارك الله عليكم من أهل بيت ، مقام أمك خير من مقام
فلان وفلان ، ومقام زوجها خير من فلان وفلان ، ومقامك خير من مقام فلان
وفلان ، رحمكم الله أهل بيت " فقالت : " ادع الله أن نرافقك فى الجنة "
فقال ( صلى الله عليه وسلم ) : " اللهم اجعلهم رفقائى فى الجنة " قالت : "
ما أبالى بعد ذلك ما أصابنى من الدنيا " .
* يوم الحديبية ، حين بلغ المسلمين أن عثمان قد قتلته قريش ، طلب النبى
(صلى الله عليه وسلم ) البيعة ، قامت إلى عامود فأخذته وجعلته ****ًا ،
وشدت سكينًا على وسطها .
* يوم حنين ، صاحت فى الأنصار للثبات ، وشدت على رجل من هوازن فقتلته وأخذت سيفه وظلت تجاهد به .
* جاهدت فى سبيل الله مع زوجها وابنيها حتى لحق النبى ( صلى الله عليه وسلم
) بالرفيق الأعلى ، وظلت على ذلك ، فشاركت فى قتال المرتدين فى عهد الصديق
، وشهدت معركة اليمامة مع خالد بن الوليد ضد مسيلمة الكذاب ، فقد عاهدت
الله أن تموت دون مسيلمة أو يقتل فإن لها عنده ثأر - فهو الذى قتل ابنها
حبيب - وشاء الله أن يلتقى سيف ولدها عبدالله وحربة وحشى على مسيلمة ، أما
هى فقد قطعت يدها ، وجرحت بضعة عشر جرحًا إلى جانب جراحها القديمة .والله تعاللى اعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نساء عظيمات فى تاريخ الاسلام جزء2
»  تاريخ العرب قبل الاسلام
» تاريخ دخول الاسلام الى المغرب
» موسوعة تاريخ العالم تاريخ العرب والمسلمين
» من نساء السلف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى التاريخ-
انتقل الى: