منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
مرحبا بكم في منتدياتنا منتديات اهل الحق و أرجو من زائرنا العزيز أن يجد كل ما يبحث عنه من مواضيع و برامج ......وشكراا...
منتديات اهل الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
آيـــــات الشفاء في القرآن الكريم إن هذه الآيات تجتمع في كل آية فيها كلمة شفاء و تقرأ بترتيب المصحف فقد قال العلماء أن في هذا استعانة بكلام الله على الشفاء و خصوصا بالنسبة للأمراض التي لا تقدر عليها أسباب البشر...وهـــم:- الآية 14 من سورة التوبة: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 57 في سورة يونس : يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ... صدق الله العظيم الآية 69 من سورة النحل : وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ... صدق الله العظيم الآية 82 من سورة الإسراء : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا... صدق الله العظيم الآية 80 من سورة الشعراء : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ... صدق الله العظيم الآية 44 من سورة فصلت : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ...||

 

  قصه أقرب للخيال ولكنها واقعيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





التقييم : 3
نقاط : 360918
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

 قصه أقرب للخيال ولكنها واقعيه  Empty
مُساهمةموضوع: قصه أقرب للخيال ولكنها واقعيه     قصه أقرب للخيال ولكنها واقعيه  I_icon_minitimeالخميس مارس 14, 2013 11:37 am

دفن زوجته وهي على قيد الحياة !

 قصه أقرب للخيال ولكنها واقعيه  Imgid136617
اعتاد الشاب وائل أن يغادر الجامعة برفقة صديقه "الحميم" حسن، يلتقيان صباحاً ولا تفرقهما سوى "عتمة الليل".

جمعهما الفن قبل مقعد الدراسة، فهما يعملان في فرقة إنشاد إسلامية، حكايتهما يمكن وصفها بأنها "مسلسل درامي" إن صح التعبير.

ولد وائل (21 عاماً) في دولة الإمارات العربية لأب وأم فلسطينيين، شاءت
الأقدار أن يفترقا، ليعود الوالد بابنه إلى قطاع غزة، وعمره آنذاك ثمانية
أشهر، بحسب صحيفة البيان الاماراتية.

وصل الوالد غزة، وأراد أن ينتقم من زوجته الأولى فعقد العزم على الزواج من
ثانية، ليرتبط بامرأة تكفلت برعاية "وائل" والاهتمام بأمور حياته، لينادي
عليها باكراً "ماما".

"هي طيبة القلب" وليس كما يتردد عن جبروت "امرأة الأب"، اعتنت بـ "وائل" حق العناية، وحرصت أن يكون متعلماً.

شبّ وائل سريعاً وعلم متأخراً أن هذه المرأة ليست أمه، وأن والدته فارقت الحياة من صغره، كما أخبره والده.

تأقلم وائل مع المتغيرات الجديدة، ونجح في إدارة حياته جيداً، والتحق بالجامعة الإسلامية بغزة، وهناك كان اللقاء بـ "حسن".

أخذت الأيام تشد وثاق الصداقة بين وائل وحسن، حتى أضحى الأول لا يفارق
الثاني إلا لساعات قلائل، فيها يكون التواصل عبر الهاتف أو مواقع التواصل
الاجتماعي.

ولأن الصديقين يريدان شد الوثاق بإحكام، أخذ كلاهما يقضي نهاره عند الآخر،
وتبادلت الأدوار، حتى صار كل منهما يعتبر الآخر واحداً من الأسرة، ليضرب
فيهما المثل: "رب أخ لك لم تلده أمك".

تعرفت والدة حسن على وائل، وبات الأخير يعرف كل شاردة وواردة عن أسرة صديقه، لدرجة أن وقع في حب شقيقته الصغرى.

كان وائل يتعمد أن يذكر اسمه ووالده دون ذكر اسم العائلة أمام الجميع وأسرة
حسن كذلك، وكان يتعمد أن يطلع والدة حسن وشقيقاته على أعماله الفنية،
ليستأنس بآرائهن.

ذات مرة، أرسل وائل أحد أعماله الفنية لصديقه حسن، يريد أن يطلعه عليه،
وكان عمله موقعاً باسمه ووالده والعائلة أيضاً، على غير العادة.

ساعتئذ، لفت التوقيع أنظار والدة حسن، لتتفاجأ باسم العائلة، وأخذت تسأل
ابنها عن الاسم الحقيقي لصديقه، فقال لها الاسم كاملاً، لتقع الفاجعة.

وقعت والدة حسن على الأرض مغشياً عليها، وبناتها يصرخن، وسارع حسن لإحضار
كوب ماء لها، وبعد دقائق استجمعت الوالدة قواها واستردت وعيها.

"سألتك بالله أن تقول الحقيقة.. من يكون وائل يا حسن؟"، شدت الوالدة ابنها من ملابسه، والدموع ما فتأت تنهمر من عيونها.

طلبت منه أن يحضر وائل إلى البيت على وجه السرعة، وألا يتأخر ولو لدقيقة
واحدة، فسارع حسن لمهاتفة صديقه، وبدأت الأسئلة تدور في أذهان وائل وهو
ذاهب للبيت، "ما بال الأسرة، ماذا يجري؟".

قرع وائل الباب، وعلى عتبة المنزل كان اللقاء بعد 20 عاماً، فتحت والدة حسن
الباب، ودون سابقة إنذار أو حتى شرح مسبق، احتضنت وائل، وراحت تقبله
والدموع تفيض من مقلتيها، "ابني .. ابني.. ابني".

شقيقات حسن يقفن خلف والدتهن يجهشن بالبكاء، وحسن كذلك، أما وائل "لا يعلم
شيئاً، وأكثر ما لفت انتباهه، أن الشقيقات والوالدة كن بشعورهن، لا يرتدين
الحجاب" !

بعد الوالدة، سارعت الشقيقة الصغرى –من يحبها وائل- لاحتضانه والبكاء في
أحضانه، وقتها احْمر وجه وائل وخجل كثيراً، ولم يعرف ماذا يفعل.

مرت دقائق عصيبة، وتوقف الشاب يستنشق الهواء قليلاً، يريد أن يعرف ما يدور
الآن، فدخل الجميع إلى البيت، وكانت جلسة المصارحة التي كان ينتظرها وائل،
وكانت عليه كوقع الصدمة.

اعترفت والدة حسن –أم وائل الحقيقية الآن- بما جرى لابنها، وأن والده تركها
وقدم إلى قطاع غزة وعمره ثمانية أشهر، وتزوج من أخرى يريد الانتقام منها،
ولتأكيد أقوالها راحت تسرد له أسماء أعمامه وعماته، وأشخاص آخرين من
العائلة، لم يسبق أن باح وائل بها لصديقه.

وقتها، لم يتمالك وائل نفسه وانخرط في بكاء وعويل، وارتمى كالطفل الصغير في
حضن أمه الحقيقية، وراح يردد كمن فقد عقله: "أمي.. أنت أمي صحيح، أين كنت
طوال هذه الفترة، من أنا، ولم أنا هنا؟، يا حسن قل لي بربك ماذا يحدث؟".

وفجأة، نفض وائل نفسه من أحضان أمه، وتوجه صوب والده في عمله، يريد أن يعرف
الحقيقة التي جعلته ضحية 20 عاماً عاشها على حنان الوسادة وحضن الدراسة.

وصل وائل والده وعيناه تقدح شراراً، وبادر أباه بالسؤال: "من أمي
الحقيقية؟"، أدار الوالد ظهره وتفاجأ بابنه، وتساءل الآخر: "تُرى كيف عرف
الحقيقة؟".

علم الأب جيداً أنه لم يعد هناك مجال للمراوغة والإقناع، فصارح ابنه
بالحقيقة، وقال إنه عمد إلى الطلاق منها بعد طلبها ذلك مراراً وتكراراً
لمعاملته القاسية معها، وقرر الانتقام لأجل ذلك.

لم يقتنع وائل بطول حديث والده، وختم كلامه معه قائلاً: "الطلاق أمر طبيعي،
أما قتل الناس ودفنهم وهم أحياء فهي الجريمة التي لن أغفرها لك".

وعاد وائل إلى أسرته الجديدة، وأمه التي غاب عنها 20 عاماً، وشقيقاته
وصديقه الذي أضحى أخاه، وهو الآن له ثلاث أخوات وأخ من أبيه، إضافة لأختين
وأخ من أمه.

لا ينكر وائل روعة العلاقة فيما بينهم، وذكر أن والده تقبل الوضع الجديد
وزوج أمه رحب به، فقد كان يحبه وهو صديق ولده، فكيف لو كان أخوه الرؤوف؟!.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه أقرب للخيال ولكنها واقعيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واقعيه من واقع الحياة ( الله المستعاااان)
» لقد زنيت ( قصه واقعيه )
» ::قصص واقعيه عن الاستغفار::..
» هذه القصه خياليه واقعيه
»  فتاه تحرسها الملائكه..(قصه واقعيه) ..!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل الحق :: منتديات إسلامية :: منتدى القصص-
انتقل الى: